يدشن أمير الباحة الأمير الدكتور حسام بن سعود بن عبدالعزيز، صباح غد (الأحد) مشاريع طرق بحضور وزير النقل المهندس صالح الجاسر.
وأكد مدير عام فرع وزارة النقل المهندس مسفر المالكي لـ«عكاظ» أن الأمير حسام ووزير النقل سيدشنان 11 مشروعاً ما بين طرق سريعة وطرق فرعية وطرق زراعية، موضحاً أن المشاريع المدشنة تخدم قطاعات واسعة من المحافظات وشريحة عريضة من المواطنين، لافتاً إلى أن مجمل تكاليف المشاريع يقارب مليار ريال.
واقترح المجلس البلدي لأمانة منطقة اعتماد 9 محاور لربط المحافظات والقرى بطرق رئيسية كبرى تفك الاختناق عن وسط مدينة الباحة وتسهم في دعم الحركة التجارية، ورفع بالمحاور لإمارة المنطقة لدعمها بحضور وزير النقل وتأييد اعتماد المحاور أو بعضها على الأقل.
فيما لا يزال شبح الموت يخيم على عدد من أسر وعائلات أهالي الباحة القاطنين في قرى يربطها ببقية محافظات المنطقة ووسط المدينة طريق المندق المدرج منذ أعوام ضمن أولوية الازدواج إلا أنه لم يشهد أكثر من صيانة دورية لم تخفف هاجس القلق اليومي للآباء والأمهات، وتطلع عدد من المواطنين أن تسهم زيارة الوزير الجاسر في اعتماد ازدواجيته حماية لأنفسهم وفلذات أكبادهم.
ويظل طريق المخواة/العرضيات من أخطر الطرق التي تسببت في فقدان أسر بأكملها في ظل خطورته الدائمة منذ إنشائه قبل 40 عاماً، وبرغم أن وزارة النقل اعتمدت ازدواجه وتحسينه إلا أن تعثر المقاولين والتمديد لهم دفع بالطريق للتسبب في مزيد من الحوادث المرورية المأساوية.
وعلى الرغم من تدشين ازدواج طريق الطائف/الباحة، واستكمال أكثر مراحله، وتنفيذ الصيانة الدورية المستمرة إلا أن كبري وادي بوا لم يطرأ عليه أي مؤشر إكمال منذ 10 أعوام، ما استدعى مطالبة مواطنين بوقوف الوزير الجاسر على الجسر والتوجيه باستكمال الجزء الموازي له كونه يتسبب في تعثر الحركة خصوصاً في المواسم.
ومن الطرق التي أدخلت السرور على أهالي المنطقة طريق محافظة القرى/المطار، وطريق بلجرشي/المطار، التي بدأ المقاولون في التنفيذ إلا أن المشروعين لم يشهدا تقدماً ملحوظاً ولا تزال مسافات محدودة تفصل المواطنين عن الاستفادة من المشروعين اللذين يختصران عليهم ساعات من الزمن في الذهاب من وإلى المطار.
ويتطلع عدد من المواطنين لإنشاء ميزان الشاحنات أعلى عقبة الباحة، كون نقل الأعلاف والمحروقات وأدوات البناء بصفة شبه يومية يعرض الطريق والمركبات للخطر، ولم يخف مواطنون قلقهم من دخول فصل الشتاء وشاحنات الأعلاف تعبر العقبة بحمولات مهولة غالباً ما تتسبب في حوادث وسد الطريق، ما يستدعي إعادة النظر في نقل الأعلاف في مركبات أصغر حجماً لضمان السلامة المرورية ويبقى الطريق الدائري لمدينة الباحة الأكثر شهرة بحكم تداوله في اجتماعات المسؤولين وأحاديث مجالس المواطنين، ويسكن التفاؤل قلوب أهالي المنطقة بأن تحل زيارة وزير النقل إشكالية هذا المشروع الذي تعثر لأكثر من عقد، برغم انتهاء بعض مراحله.
وأكد مدير عام فرع وزارة النقل المهندس مسفر المالكي لـ«عكاظ» أن الأمير حسام ووزير النقل سيدشنان 11 مشروعاً ما بين طرق سريعة وطرق فرعية وطرق زراعية، موضحاً أن المشاريع المدشنة تخدم قطاعات واسعة من المحافظات وشريحة عريضة من المواطنين، لافتاً إلى أن مجمل تكاليف المشاريع يقارب مليار ريال.
واقترح المجلس البلدي لأمانة منطقة اعتماد 9 محاور لربط المحافظات والقرى بطرق رئيسية كبرى تفك الاختناق عن وسط مدينة الباحة وتسهم في دعم الحركة التجارية، ورفع بالمحاور لإمارة المنطقة لدعمها بحضور وزير النقل وتأييد اعتماد المحاور أو بعضها على الأقل.
فيما لا يزال شبح الموت يخيم على عدد من أسر وعائلات أهالي الباحة القاطنين في قرى يربطها ببقية محافظات المنطقة ووسط المدينة طريق المندق المدرج منذ أعوام ضمن أولوية الازدواج إلا أنه لم يشهد أكثر من صيانة دورية لم تخفف هاجس القلق اليومي للآباء والأمهات، وتطلع عدد من المواطنين أن تسهم زيارة الوزير الجاسر في اعتماد ازدواجيته حماية لأنفسهم وفلذات أكبادهم.
ويظل طريق المخواة/العرضيات من أخطر الطرق التي تسببت في فقدان أسر بأكملها في ظل خطورته الدائمة منذ إنشائه قبل 40 عاماً، وبرغم أن وزارة النقل اعتمدت ازدواجه وتحسينه إلا أن تعثر المقاولين والتمديد لهم دفع بالطريق للتسبب في مزيد من الحوادث المرورية المأساوية.
وعلى الرغم من تدشين ازدواج طريق الطائف/الباحة، واستكمال أكثر مراحله، وتنفيذ الصيانة الدورية المستمرة إلا أن كبري وادي بوا لم يطرأ عليه أي مؤشر إكمال منذ 10 أعوام، ما استدعى مطالبة مواطنين بوقوف الوزير الجاسر على الجسر والتوجيه باستكمال الجزء الموازي له كونه يتسبب في تعثر الحركة خصوصاً في المواسم.
ومن الطرق التي أدخلت السرور على أهالي المنطقة طريق محافظة القرى/المطار، وطريق بلجرشي/المطار، التي بدأ المقاولون في التنفيذ إلا أن المشروعين لم يشهدا تقدماً ملحوظاً ولا تزال مسافات محدودة تفصل المواطنين عن الاستفادة من المشروعين اللذين يختصران عليهم ساعات من الزمن في الذهاب من وإلى المطار.
ويتطلع عدد من المواطنين لإنشاء ميزان الشاحنات أعلى عقبة الباحة، كون نقل الأعلاف والمحروقات وأدوات البناء بصفة شبه يومية يعرض الطريق والمركبات للخطر، ولم يخف مواطنون قلقهم من دخول فصل الشتاء وشاحنات الأعلاف تعبر العقبة بحمولات مهولة غالباً ما تتسبب في حوادث وسد الطريق، ما يستدعي إعادة النظر في نقل الأعلاف في مركبات أصغر حجماً لضمان السلامة المرورية ويبقى الطريق الدائري لمدينة الباحة الأكثر شهرة بحكم تداوله في اجتماعات المسؤولين وأحاديث مجالس المواطنين، ويسكن التفاؤل قلوب أهالي المنطقة بأن تحل زيارة وزير النقل إشكالية هذا المشروع الذي تعثر لأكثر من عقد، برغم انتهاء بعض مراحله.