وجه أمير منطقة جازان الأمير محمد بن ناصر، محافظي المحافظات ومديري الجهات المعنية بالتواجد الميداني ومضاعفة الجهود وتوفير الكوادر البشرية والمعدات والآليات اللازمة لمواجهة حالات الطوارئ خلال هطول الأمطار، وتفعيل خطط الحماية والسلامة حفاظاً على الأرواح والممتلكات مع إحاطته أولاً بأول بأي مستجدات.
وفيما تابع أمير منطقة جازان آثار التقلبات الجوية التي شهدتها المنطقة وما واكبها من رياح شديدة وهطول أمطار متفرقة وغزيرة على بعض المحافظات والمراكز، وقف نائبه الأمير محمد بن عبد العزيز بن محمد بن عبدالعزيز، ميدانياً مساء أمس الأول على العديد من الأحياء والميادين بمدينة جازان إثر الأمطار التي هطلت خلال الأيام الماضية.
وشدد الأمير محمد بن عبدالعزيز، على أهمية تضافر وبذل المزيد من الجهود بين مختلف الجهات المعنية بما يضمن حماية الأرواح والممتلكات.
واستمع خلال الجولة الميدانية لشرح مفصل من وكيل أمين منطقة جازان للخدمات الدكتور إبراهيم بن أحمد الخياط عن كميات الأمطار التي شهدتها المدينة وبقية المحافظات، والأعمال والجهود التي قامت بها الأمانة بالتعاون مع الجهات الخدمية ذات العلاقة والمتمثلة في التعامل الصحيح مع الأمطار الغزيرة وتصريفها بكل كفاءة واقتدار.
ورصدت «عكاظ» ما خلّفته الأمطار الغزيرة التي هطلت على بعض محافظات وقرى المنطقة والتي تسببت في إغراق العديد من الطرق وعرقلة الحركة المرورية نظراً لضعف البنية التحتية في المواقع الحيوية.
وفيما تابع أمير منطقة جازان آثار التقلبات الجوية التي شهدتها المنطقة وما واكبها من رياح شديدة وهطول أمطار متفرقة وغزيرة على بعض المحافظات والمراكز، وقف نائبه الأمير محمد بن عبد العزيز بن محمد بن عبدالعزيز، ميدانياً مساء أمس الأول على العديد من الأحياء والميادين بمدينة جازان إثر الأمطار التي هطلت خلال الأيام الماضية.
وشدد الأمير محمد بن عبدالعزيز، على أهمية تضافر وبذل المزيد من الجهود بين مختلف الجهات المعنية بما يضمن حماية الأرواح والممتلكات.
واستمع خلال الجولة الميدانية لشرح مفصل من وكيل أمين منطقة جازان للخدمات الدكتور إبراهيم بن أحمد الخياط عن كميات الأمطار التي شهدتها المدينة وبقية المحافظات، والأعمال والجهود التي قامت بها الأمانة بالتعاون مع الجهات الخدمية ذات العلاقة والمتمثلة في التعامل الصحيح مع الأمطار الغزيرة وتصريفها بكل كفاءة واقتدار.
ورصدت «عكاظ» ما خلّفته الأمطار الغزيرة التي هطلت على بعض محافظات وقرى المنطقة والتي تسببت في إغراق العديد من الطرق وعرقلة الحركة المرورية نظراً لضعف البنية التحتية في المواقع الحيوية.