أعلن «صوت الحكمة» التابع لمنظمة التعاون الإسلامي نجاحه في إيصال رسالته المناهضة للفكر المتطرف والداعية للتسامح والاعتدال إلى 54 مليون شخص بمختلف بلدان العالم، بعدما اكتسب آلاف المتابعين الذين ينشطون عبر موقعه الإلكتروني وحساباته بالشبكات الاجتماعية نتيجة توجيه خطاب المركز بثلاث لغات (العربية والإنجليزية والفرنسية).
وبين المركز بمناسبة احتفاله بمرور ثلاث سنوات على بدء عمله أنه قرر من البداية أن يركز جهوده على الفضاء الإلكتروني بشكل أساسي، بعدما أصبحت شبكة الإنترنت بيئة خصبة لمختلف الأفكار العنيفة، وحاضنة ترعى المتطرفين وتساعدهم على نشر سمومهم، فقام المركز بإطلاق 11 صفحة له على مختلف الشبكات الاجتماعية بـ3 لغات، ينشر من خلالها محتوى يعده مختصون، للرد على دعاوى التطرف وفتاوى العنف باسم الدين من جانب، ومن جانب آخر للرد على دعاة الإسلاموفوبيا ومن يحاولون شيطنة كل ما هو مسلم مدفوعين بخلفيات يمينية متطرفة.
وأكد أن حسابات المركز على الشبكات الاجتماعية تضم نحو مليون متابع من مختلف بلدان العالم، يتلقون المحتوى ويتفاعلون معه ويساهمون في انتشاره، كما حققت الرسائل والمنشورات الخاصة بالمركز 54 مليون ظهور عبر مختلف الحسابات باللغات الثلاث في تويتر وفيسبوك وإنستقرام.
وأضاف المركز أنه لم يغفل أثناء نشاطه على وسائل التواصل الاجتماعي عن محاربة الفكر المتطرف على الأرض، حيث عقد عددا من المؤتمرات والندوات في كل من السعودية والصومال والإمارات العربية المتحدة التي اهتمت ببحث قضية الإرهاب ومكافحته، وتعزيز الأمن الفكري، ونشر قيم التسامح وقبول الآخر.
ولفت المركز إلى أنه أطلق مسابقة «سماحة دين» لمقاطع الفيديو القصيرة التي شجعت الشباب على التعبير عن أنفسهم عبر الكاميرا؛ حيث تلقى المركز العديد من المشاركات التي دارت حول التسامح في الإسلام، وإظهار الجوانب المشرقة والمضيئة في تعاليم الإسلام ووصايا الرسول صلى الله عليه وسلم، كاشفا أنه يستعد لإطلاق النسخة الثانية من المسابقة خلال الفترة القادمة بعد النجاح اللافت الذي حققته الجائزة في نسختها الأولى.
وبين المركز بمناسبة احتفاله بمرور ثلاث سنوات على بدء عمله أنه قرر من البداية أن يركز جهوده على الفضاء الإلكتروني بشكل أساسي، بعدما أصبحت شبكة الإنترنت بيئة خصبة لمختلف الأفكار العنيفة، وحاضنة ترعى المتطرفين وتساعدهم على نشر سمومهم، فقام المركز بإطلاق 11 صفحة له على مختلف الشبكات الاجتماعية بـ3 لغات، ينشر من خلالها محتوى يعده مختصون، للرد على دعاوى التطرف وفتاوى العنف باسم الدين من جانب، ومن جانب آخر للرد على دعاة الإسلاموفوبيا ومن يحاولون شيطنة كل ما هو مسلم مدفوعين بخلفيات يمينية متطرفة.
وأكد أن حسابات المركز على الشبكات الاجتماعية تضم نحو مليون متابع من مختلف بلدان العالم، يتلقون المحتوى ويتفاعلون معه ويساهمون في انتشاره، كما حققت الرسائل والمنشورات الخاصة بالمركز 54 مليون ظهور عبر مختلف الحسابات باللغات الثلاث في تويتر وفيسبوك وإنستقرام.
وأضاف المركز أنه لم يغفل أثناء نشاطه على وسائل التواصل الاجتماعي عن محاربة الفكر المتطرف على الأرض، حيث عقد عددا من المؤتمرات والندوات في كل من السعودية والصومال والإمارات العربية المتحدة التي اهتمت ببحث قضية الإرهاب ومكافحته، وتعزيز الأمن الفكري، ونشر قيم التسامح وقبول الآخر.
ولفت المركز إلى أنه أطلق مسابقة «سماحة دين» لمقاطع الفيديو القصيرة التي شجعت الشباب على التعبير عن أنفسهم عبر الكاميرا؛ حيث تلقى المركز العديد من المشاركات التي دارت حول التسامح في الإسلام، وإظهار الجوانب المشرقة والمضيئة في تعاليم الإسلام ووصايا الرسول صلى الله عليه وسلم، كاشفا أنه يستعد لإطلاق النسخة الثانية من المسابقة خلال الفترة القادمة بعد النجاح اللافت الذي حققته الجائزة في نسختها الأولى.