أكد مفتي عام المملكة رئيس هيئة كبار العلماء وإدارة البحوث العلمية والإفتاء الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله آل الشيخ، أن عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، قد تميز بالتلاحم، والتفاهم حول ولاة أمرهم، بما لا نظير له في السابق، وذلك رغم المحاولات المغرضة لأعداء هذا البلد النيل من المملكة وقيادتها، والسعي في خلخلة هذا الارتباط وشرخ هذه اللحمة، وتفريق الشمل، والقضاء على اجتماع الكلمة ووحدة الشعب الذي يعيش على أرض هذا الوطن الشاسع ومترامي الأطراف الذي وحده المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن ال سعود -رحمه الله-.
وقال: «كان لحزم قائد هذه البلاد وحنكته السياسية وحكمته وحرصه على مصالح رعيته الأثر البالغ في تحقيق هذا الارتباط الوثيق واللحمة القوية واجتماع الكلمة بين الراعي والرعية، كما كان للرؤية الثاقبة لولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، الدور الإيجابي في التقدم والرقي والإنجازات الضخمة التي تحققت في بلادنا المباركة خلال خمس سنوات مضت، وحفلت بنقلة نوعية سارت بالسعودية إلى مصاف الدول المتقدمة بالعالم».
وأشار إلى أن من أسباب حفظ أمن هذا البلد وتحقيق التلاحم بين ولاة الأمر وبين الرعية، ما تنتهجه القيادة الرشيدة من سلوك طريق الاعتدال والوسطية والتمسك بالشريعة الإسلامية وتطبيقها في شؤون الحكم وسائر شؤون الناس وأقضيتهم ومعاملاتهم، والحرص على تحقيق مصالح الشعب في ظل أحكام الشريعة الإسلامية وتعاليم الكتاب الكريم والسنة النبوية الشريفة، مع التمسك بأخلاق الإسلام وفضائله وخصاله النبيلة وعاداته الكريمة. واختتم تصريحه سائلًا الله سبحانه وتعالى أن يحفظ بلادنا المباركة في ظل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين، وأن يجعلهما ذخراً للإسلام والمسلمين».
وقال: «كان لحزم قائد هذه البلاد وحنكته السياسية وحكمته وحرصه على مصالح رعيته الأثر البالغ في تحقيق هذا الارتباط الوثيق واللحمة القوية واجتماع الكلمة بين الراعي والرعية، كما كان للرؤية الثاقبة لولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، الدور الإيجابي في التقدم والرقي والإنجازات الضخمة التي تحققت في بلادنا المباركة خلال خمس سنوات مضت، وحفلت بنقلة نوعية سارت بالسعودية إلى مصاف الدول المتقدمة بالعالم».
وأشار إلى أن من أسباب حفظ أمن هذا البلد وتحقيق التلاحم بين ولاة الأمر وبين الرعية، ما تنتهجه القيادة الرشيدة من سلوك طريق الاعتدال والوسطية والتمسك بالشريعة الإسلامية وتطبيقها في شؤون الحكم وسائر شؤون الناس وأقضيتهم ومعاملاتهم، والحرص على تحقيق مصالح الشعب في ظل أحكام الشريعة الإسلامية وتعاليم الكتاب الكريم والسنة النبوية الشريفة، مع التمسك بأخلاق الإسلام وفضائله وخصاله النبيلة وعاداته الكريمة. واختتم تصريحه سائلًا الله سبحانه وتعالى أن يحفظ بلادنا المباركة في ظل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين، وأن يجعلهما ذخراً للإسلام والمسلمين».