خرج ملتقى الجهات الخيرية الذي نظمه مركز التنمية الاجتماعية في مكة المكرمة، بالتعاون مع لجنة التنمية الاجتماعية في بطحاء قريش، بـ 13 توصية بحضور قرابة 300 شخص من الجنسين.
وتضمنت توصيات المشاركين في الملتقى الذي عقد تحت شعار «الشراكة المجتمعية في ضوء رؤية 2030»، في أحد فنادق العاصمة المقدسة، تطوير أنظمة وتشريعات تنظم الشراكة المجتمعية بين القطاعات الثلاثة، وتفعيل دور القطاع المانح لإنجاح الشراكة المجتمعية مع القطاع غير الربحي من خلال صناعة ودعم المبادرات النوعية، وتفعيل الوصول إلى القطاع الحكومي وإبرام شراكات إستراتيجية معه، وتحويل الشراكة المجتمعية إلى قيمة أساسية والتأكيد على قيمتها الوطنية والمجتمعية.
واشتملت التوصيات على قيام القطاع الخاص بدوره المأمول في تحقيق الشراكة المجتمعية الفاعلة في منظمات القطاع غير الربحي، وإنشاء قاعدة بيانات للجهات الأهلية لتكون منطلقاً لتسهيل الشراكة المجتمعية، والاستفادة من المرونة المتوفرة في القطاع غير الربحي لتعزيز أدوار ودعم القطاع الحكومي، وبناء نماذج عملية تطبيقية للشراكة المجتمعية بين القطاع غير الربحي والقطاعات الأخرى، وإنشاء صندوق لدعم مخرجات الشراكات المجتمعية، وتفعيل مأسسة العمل التطوعي وحوكمته بما يحقق أفضل النتائج في مجال الشراكة المجتمعية.
وشملت فعاليات الملتقى 8 جلسات حوارية و4 ورش عمل تطويرية، وعقد أكثر من 20 شراكة مجتمعية بين الجهات الخيرية والمؤسسات المانحة، وشارك في تقديم أوراق الملتقى نخبة من المهتمين بالعمل الاجتماعي والخيري بالمنطقة، كما ضمّ الملتقى معرضاً شارك فيه 15 جهة حكومية وخيرية وأهلية، وشهد إقبالاً كبيرا من زوار الملتقى الذين حرصوا على أخذ جولة في المعرض المصاحب.
وتضمنت توصيات المشاركين في الملتقى الذي عقد تحت شعار «الشراكة المجتمعية في ضوء رؤية 2030»، في أحد فنادق العاصمة المقدسة، تطوير أنظمة وتشريعات تنظم الشراكة المجتمعية بين القطاعات الثلاثة، وتفعيل دور القطاع المانح لإنجاح الشراكة المجتمعية مع القطاع غير الربحي من خلال صناعة ودعم المبادرات النوعية، وتفعيل الوصول إلى القطاع الحكومي وإبرام شراكات إستراتيجية معه، وتحويل الشراكة المجتمعية إلى قيمة أساسية والتأكيد على قيمتها الوطنية والمجتمعية.
واشتملت التوصيات على قيام القطاع الخاص بدوره المأمول في تحقيق الشراكة المجتمعية الفاعلة في منظمات القطاع غير الربحي، وإنشاء قاعدة بيانات للجهات الأهلية لتكون منطلقاً لتسهيل الشراكة المجتمعية، والاستفادة من المرونة المتوفرة في القطاع غير الربحي لتعزيز أدوار ودعم القطاع الحكومي، وبناء نماذج عملية تطبيقية للشراكة المجتمعية بين القطاع غير الربحي والقطاعات الأخرى، وإنشاء صندوق لدعم مخرجات الشراكات المجتمعية، وتفعيل مأسسة العمل التطوعي وحوكمته بما يحقق أفضل النتائج في مجال الشراكة المجتمعية.
وشملت فعاليات الملتقى 8 جلسات حوارية و4 ورش عمل تطويرية، وعقد أكثر من 20 شراكة مجتمعية بين الجهات الخيرية والمؤسسات المانحة، وشارك في تقديم أوراق الملتقى نخبة من المهتمين بالعمل الاجتماعي والخيري بالمنطقة، كما ضمّ الملتقى معرضاً شارك فيه 15 جهة حكومية وخيرية وأهلية، وشهد إقبالاً كبيرا من زوار الملتقى الذين حرصوا على أخذ جولة في المعرض المصاحب.