أكدت دراسات بحثية وسريرية أجراها أطباء في السعودية، أهمية عجوة المدينة المنورة في التداوي، وذلك خلال جلسات منتدى عجوة المدينة في يومه الأول، الذي تنظمه نماء المنورة والجمعية التعاونية للتمور بالمدينة المنورة وبالتعاون مع جامعة طيبة، ويشارك فيها 30 جهة من القطاع التجاري والزراعي بالمملكة، ويستمر حتى اليوم (الأربعاء).
وتحت عنوان (أهم خصائص عجوة المدينة الغذائية والدوائية)، قدمت ورقة عمل اشترك فيها الأستاذ المساعد بكلية الطب بجامعة طيبة الدكتور معاذ مجدي، والدكتورة مروة السنباطي، كما قدمت استشارية أمراض الدم والأورام للأطفال بكلية الطب بجامعة الملك عبدالعزيز الدكتورة سعاد خليل الجاعوني ورقة عمل بعنوان (تطبيقات سريرية وتجارب عملية للتداوي بعجوة المدينة) تحدثت فيها عن التطورات والتجارب السريرية لعملية التداوي بعجوة المدينة.
وقدمت عضو هيئة التدريس بكلية العلوم بجامعة طيبة الدكتورة نجلاء بنت سعد الردادي ورقة عمل بعنوان (تحضير صديق للبيئة لجسيمات البلاتين النانوية مع مستخلص التمور السعودية واستخدامها في علاج الخلايا السرطانية) تحدثت عن إنتاج النهج الأخضر (صديق البيئة) لتحضير المعادن والمركبات النانوية وعن أهمية استخدام نباتات المملكة في مجال النانو الأخضر، إذ تشتهر المدينة المنورة بالتمور وتبلغ أكثر من 27 تقريبا، ولنوعيات محددة لفضلهما في السيرة النبوية منها كالبرني والعجوة.
واشتملت الجلسة على ورقة عمل بعنوان (خصوصية عجوة المدينة في الحديث النبوي) قدمها أستاذ مشارك بقسم علوم الحديث بالجامعة الإسلامية الدكتور عبدالباري حماد الأنصاري.
وتناول مؤسس ومشرف مركز أبحاث النخيل والتمور بجامعة الملك فيصل بالأحساء سابقا الدكتور عبدالله صالح الغامدي، في ورقة عمل (تاريخ نخيل العجوة في المدينة المنورة)، فيما استعرض رجل الأعمال سعود القصبي في ورقة بحثية (الابتكار الاقتصادي في عجوة المدينة).
وتحت عنوان (أهم خصائص عجوة المدينة الغذائية والدوائية)، قدمت ورقة عمل اشترك فيها الأستاذ المساعد بكلية الطب بجامعة طيبة الدكتور معاذ مجدي، والدكتورة مروة السنباطي، كما قدمت استشارية أمراض الدم والأورام للأطفال بكلية الطب بجامعة الملك عبدالعزيز الدكتورة سعاد خليل الجاعوني ورقة عمل بعنوان (تطبيقات سريرية وتجارب عملية للتداوي بعجوة المدينة) تحدثت فيها عن التطورات والتجارب السريرية لعملية التداوي بعجوة المدينة.
وقدمت عضو هيئة التدريس بكلية العلوم بجامعة طيبة الدكتورة نجلاء بنت سعد الردادي ورقة عمل بعنوان (تحضير صديق للبيئة لجسيمات البلاتين النانوية مع مستخلص التمور السعودية واستخدامها في علاج الخلايا السرطانية) تحدثت عن إنتاج النهج الأخضر (صديق البيئة) لتحضير المعادن والمركبات النانوية وعن أهمية استخدام نباتات المملكة في مجال النانو الأخضر، إذ تشتهر المدينة المنورة بالتمور وتبلغ أكثر من 27 تقريبا، ولنوعيات محددة لفضلهما في السيرة النبوية منها كالبرني والعجوة.
واشتملت الجلسة على ورقة عمل بعنوان (خصوصية عجوة المدينة في الحديث النبوي) قدمها أستاذ مشارك بقسم علوم الحديث بالجامعة الإسلامية الدكتور عبدالباري حماد الأنصاري.
وتناول مؤسس ومشرف مركز أبحاث النخيل والتمور بجامعة الملك فيصل بالأحساء سابقا الدكتور عبدالله صالح الغامدي، في ورقة عمل (تاريخ نخيل العجوة في المدينة المنورة)، فيما استعرض رجل الأعمال سعود القصبي في ورقة بحثية (الابتكار الاقتصادي في عجوة المدينة).