أتاحت وزارة العدل أمس (السبت) للمستفيدين تحديث الصكوك العقارية إلكترونيا، بالتزامن مع إطلاق المرحلة الثانية من خدمة التحقق من الصك العقاري؛ لتصبح الصكوك العقارية المحدثة إلكترونيا على البوابة مماثلة للصكوك الورقية، تحسينا لتجربة المستفيدين.
ووفق الوزارة، فإن الخدمة الجديدة تغني عن زيارة كتابات العدل وتمكنهم من التحقق من صحة الصك العقاري من خلال الرابط: https://www.moj.gov.sa/ar/eServices/Najiz/Pages/RealstateQuery.aspx وإدخال رقم الصك وهوية أحد الملاك، لتظهر تفاصيل بياناته كاملة، ليظهر الصك العقاري كاملا كما هو مسجل في أنظمة وزارة العدل؛ ليقدم معلومات أعلى موثوقية من الصك الورقي.
وبينت الوزارة أن المرحلة الثانية تعزز من موثوقية الصكوك المحدثة إلكترونيا، وتحسن تجربة المستفيدين، كما تضمن صحة المعلومة وسهولة الوصول، إضافة إلى الخصوصية وشفافية المعلومات.
وكان وزير العدل رئيس المجلس الأعلى للقضاء الشيخ الدكتور وليد بن محمد الصمعاني قد أطلق في 10 من ربيع الأول 1440هـ التحول الرقمي في قطاع التوثيق بالوزارة، الذي تضمن عددا من الخدمات العدلية الرقمية بهدف الاستغناء عن الورق، والتيسير على المستفيدين بما يغنيهم عن الحضور إلى مقرات كتابات العدل لإصدار الوكالات منخفضة المخاطر.
وبينت الوزارة أن التحول الرقمي في التوثيق من شأنه توفير نحو 8 ملايين ورقة سنويا كانت تستخدم لإنجاز أعمال كتابات العدل في المملكة؛ الأمر الذي ينعكس إيجابا على كفاءة الإنفاق، لاسيما المحافظة على البيئة، وكذلك التيسير على المستفيدين، إذ لن يكون حمل الورق عبئا ولا الحضور إلى مقرات كتابات العدل مطلبا لإصدار بنود محددة من الوكالات.
ووفق الوزارة، فإن الخدمة الجديدة تغني عن زيارة كتابات العدل وتمكنهم من التحقق من صحة الصك العقاري من خلال الرابط: https://www.moj.gov.sa/ar/eServices/Najiz/Pages/RealstateQuery.aspx وإدخال رقم الصك وهوية أحد الملاك، لتظهر تفاصيل بياناته كاملة، ليظهر الصك العقاري كاملا كما هو مسجل في أنظمة وزارة العدل؛ ليقدم معلومات أعلى موثوقية من الصك الورقي.
وبينت الوزارة أن المرحلة الثانية تعزز من موثوقية الصكوك المحدثة إلكترونيا، وتحسن تجربة المستفيدين، كما تضمن صحة المعلومة وسهولة الوصول، إضافة إلى الخصوصية وشفافية المعلومات.
وكان وزير العدل رئيس المجلس الأعلى للقضاء الشيخ الدكتور وليد بن محمد الصمعاني قد أطلق في 10 من ربيع الأول 1440هـ التحول الرقمي في قطاع التوثيق بالوزارة، الذي تضمن عددا من الخدمات العدلية الرقمية بهدف الاستغناء عن الورق، والتيسير على المستفيدين بما يغنيهم عن الحضور إلى مقرات كتابات العدل لإصدار الوكالات منخفضة المخاطر.
وبينت الوزارة أن التحول الرقمي في التوثيق من شأنه توفير نحو 8 ملايين ورقة سنويا كانت تستخدم لإنجاز أعمال كتابات العدل في المملكة؛ الأمر الذي ينعكس إيجابا على كفاءة الإنفاق، لاسيما المحافظة على البيئة، وكذلك التيسير على المستفيدين، إذ لن يكون حمل الورق عبئا ولا الحضور إلى مقرات كتابات العدل مطلبا لإصدار بنود محددة من الوكالات.