وافق مجلس هيئة تطوير منطقة مكة المكرمة، برئاسة مستشار خادم الحرمين الشريفين، أمير منطقة مكة المكرمة، رئيس مجلس هيئة تطوير المنطقة، الأمير خالد الفيصل، على عدد من المشاريع التنموية في محافظات المنطقة، التي سيمولها القطاع الخاص.
واستعرض الاجتماع الأول للمجلس، بحضور المستشار بالديوان الملكي، رئيس اللجنة التنفيذية لهيئة تطوير المنطقة المهندس إبراهيم السلطان، التوجه الاستراتيجي لهيئة تطوير المنطقة وتوافقه مع رؤية المملكة 2030، وتوجّه الهيئة نحو الإشراف على البرامج والمبادرات التنموية في محافظات المنطقة والمشاركة في تنفيذها، ما يسهم في تطوير المنطقة في الجوانب الاجتماعية والاقتصادية كافة، إضافة إلى تجويد وتحسين منظومة البُنى التحتية فيها.
وفي شأن متصل، استقبل الأمير خالد الفيصل أعضاء المجلس الذين صدر الأمر السامي الكريم بالموافقة على تعيينهم من أهالي منطقة مكة المكرمة، بناء على ما رفعه الأمير خالد الفيصل، الذي هنأهم بالثقة الكريمة، سائلا الله لهم التوفيق في مهام عملهم.
وشملت التعيينات كلا من طارق بن عبدالرحمن فقيه، والدكتور راشد بن بخيت الغامدي، والدكتور هاشم بن بكر حريري، ومحمد بن عبدالصمد القرشي، أعضاء في مجلس الهيئة من أهالي المنطقة لمدة 3 سنوات.
واشتملت لائحة تنظيم هيئات تطوير المناطق والمدن في مادتها الخامسة على تعيين 4 من أهالي المنطقة، بترشيح من رئيس مجلس إدارة الهيئة، تتمثل مهامهم في مساعدة أعضاء المجلس في وضع البرامج والأسس والإجراءات اللازمة والسبل المحفزة لمشاركة القطاع الخاص في تحقيق أهداف التنمية وتنفيذ المشاريع والخدمات في المنطقة، والإشراف عليها.
من جهة أخرى، تسلم الأمير خالد الفيصل، من مدير عام الأحوال المدنية بالمنطقة عبدالمنعم الشهري، التقرير السنوي لأعمال الأحوال المدنية بمنطقة مكة المكرمة لعام 1440، الذي اشتمل على إحصاءات عن الخدمات المقدمة في مقر الإمارة بجدة أمس.
واستمع إلى شرح عن أعمال وخطط الأحوال المدنية بالمنطقة والمحافظات التابعة لها.
من ناحية ثانية، توج مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الفائزين بجائزة «خطنا من تراثنا» التي تنظمها جمعية الثقافة والفنون بجدة بالشراكة مع شركة تراثنا للمسؤولية الاجتماعية، بمشاركة أكثر من 700 متسابق تم قبول أعمال 60 خطاطاً تنافسوا على جوائز المسابقة في أفرع الخطوط (الديواني والنسخ والثُلث والتشكيلي)، توحدت موضوعاتها حول كلمات خالدة عن خادم الحرمين الشريفين.
وخلال الحفل، أعلن الفيصل عن مضاعفة قيمة الجائزة «خطنا من تراثنا» لتصبح نصف مليون ريال، ثم زار المعرض المصاحب الذي يحوي الأعمال الفائزة للخط العربي، مسلماً الجوائز للفائزين التسعة الأوائل وهم: عبدالرحمن المالكي، وإبراهيم آل زايد، وعبيد النفيعي، في فرع خط الثُلث. وخالد الدحمي، ورائد الشمري، وحيدر العلوي، في فرع خط النسخ. وجمال العنزي، وبشائر عبداللطيف، وليلى النجار، في فرع الخط الديواني.
واستعرض الاجتماع الأول للمجلس، بحضور المستشار بالديوان الملكي، رئيس اللجنة التنفيذية لهيئة تطوير المنطقة المهندس إبراهيم السلطان، التوجه الاستراتيجي لهيئة تطوير المنطقة وتوافقه مع رؤية المملكة 2030، وتوجّه الهيئة نحو الإشراف على البرامج والمبادرات التنموية في محافظات المنطقة والمشاركة في تنفيذها، ما يسهم في تطوير المنطقة في الجوانب الاجتماعية والاقتصادية كافة، إضافة إلى تجويد وتحسين منظومة البُنى التحتية فيها.
وفي شأن متصل، استقبل الأمير خالد الفيصل أعضاء المجلس الذين صدر الأمر السامي الكريم بالموافقة على تعيينهم من أهالي منطقة مكة المكرمة، بناء على ما رفعه الأمير خالد الفيصل، الذي هنأهم بالثقة الكريمة، سائلا الله لهم التوفيق في مهام عملهم.
وشملت التعيينات كلا من طارق بن عبدالرحمن فقيه، والدكتور راشد بن بخيت الغامدي، والدكتور هاشم بن بكر حريري، ومحمد بن عبدالصمد القرشي، أعضاء في مجلس الهيئة من أهالي المنطقة لمدة 3 سنوات.
واشتملت لائحة تنظيم هيئات تطوير المناطق والمدن في مادتها الخامسة على تعيين 4 من أهالي المنطقة، بترشيح من رئيس مجلس إدارة الهيئة، تتمثل مهامهم في مساعدة أعضاء المجلس في وضع البرامج والأسس والإجراءات اللازمة والسبل المحفزة لمشاركة القطاع الخاص في تحقيق أهداف التنمية وتنفيذ المشاريع والخدمات في المنطقة، والإشراف عليها.
من جهة أخرى، تسلم الأمير خالد الفيصل، من مدير عام الأحوال المدنية بالمنطقة عبدالمنعم الشهري، التقرير السنوي لأعمال الأحوال المدنية بمنطقة مكة المكرمة لعام 1440، الذي اشتمل على إحصاءات عن الخدمات المقدمة في مقر الإمارة بجدة أمس.
واستمع إلى شرح عن أعمال وخطط الأحوال المدنية بالمنطقة والمحافظات التابعة لها.
من ناحية ثانية، توج مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الفائزين بجائزة «خطنا من تراثنا» التي تنظمها جمعية الثقافة والفنون بجدة بالشراكة مع شركة تراثنا للمسؤولية الاجتماعية، بمشاركة أكثر من 700 متسابق تم قبول أعمال 60 خطاطاً تنافسوا على جوائز المسابقة في أفرع الخطوط (الديواني والنسخ والثُلث والتشكيلي)، توحدت موضوعاتها حول كلمات خالدة عن خادم الحرمين الشريفين.
وخلال الحفل، أعلن الفيصل عن مضاعفة قيمة الجائزة «خطنا من تراثنا» لتصبح نصف مليون ريال، ثم زار المعرض المصاحب الذي يحوي الأعمال الفائزة للخط العربي، مسلماً الجوائز للفائزين التسعة الأوائل وهم: عبدالرحمن المالكي، وإبراهيم آل زايد، وعبيد النفيعي، في فرع خط الثُلث. وخالد الدحمي، ورائد الشمري، وحيدر العلوي، في فرع خط النسخ. وجمال العنزي، وبشائر عبداللطيف، وليلى النجار، في فرع الخط الديواني.