دشن أمير منطقة الجوف الأمير فيصل بن نواف بن عبدالعزيز أمس مبنى نادي أمانة الجوف التطوعي بمدينة سكاكا، وأطلق منصة التطوع البلدي الإلكترونية لمبادرات أمانة الجوف لتنظيم العمل التطوعي، وسجل اسمه كأول متطوع في المنصة، وذلك بحضور أمين منطقة الجوف المهندس عاطف بن محمد الشرعان، ووكلاء الأمانة.
وتجول الأمير فيصل بن نواف بن عبدالعزيز داخل النادي، واطلع على أقسامه ومحتوياته المختلفة، وقدم المهندس الشرعان شرحاً عن المبنى الذي يضم مسرحا للفعاليات وقاعة عرض ومحاضرات ومكاتب وألعابا ترفيهية، لنشر ثقافة العمل التطوعي لدى الشباب والفتيات، وتكوين فريق متطوع لخدمة المنطقة في جميع المجالات المتنوعة، وتأهيل الشباب والشابات عن طريق البرامج التدريبية على مهارات التطوع والعمل الجماعي وتمكينهم، وإيجاد بيئة إيجابية فاعلة وفرص تطوعية لتفريغ طاقات الشباب والشابات بما يعود على مجتمعهم بالنفع.
من جهة ثانية، استقبل أمير منطقة الجوف بمكتبه أمس عضو مجلس إدارة مؤسسة عبدالرحمن السديري الخيرية سلطان بن فيصل السديري.
واستمع خلال اللقاء لشرح عن أنشطة المجلس الثقافي والبرامج المعرفية والندوات العلمية التي تنفذها المؤسسة بالتفاعل والمشاركة مع المجتمع المحلي، وتفعيل دور مكتباته العامة وتطويرها من خلال أنظمة المعلومات وأوعيتها المختلفة، ومدى التعاون الذي تقوم به مع عدد من الجهات الحكومية والقطاع الخاص.
وتجول الأمير فيصل بن نواف بن عبدالعزيز داخل النادي، واطلع على أقسامه ومحتوياته المختلفة، وقدم المهندس الشرعان شرحاً عن المبنى الذي يضم مسرحا للفعاليات وقاعة عرض ومحاضرات ومكاتب وألعابا ترفيهية، لنشر ثقافة العمل التطوعي لدى الشباب والفتيات، وتكوين فريق متطوع لخدمة المنطقة في جميع المجالات المتنوعة، وتأهيل الشباب والشابات عن طريق البرامج التدريبية على مهارات التطوع والعمل الجماعي وتمكينهم، وإيجاد بيئة إيجابية فاعلة وفرص تطوعية لتفريغ طاقات الشباب والشابات بما يعود على مجتمعهم بالنفع.
من جهة ثانية، استقبل أمير منطقة الجوف بمكتبه أمس عضو مجلس إدارة مؤسسة عبدالرحمن السديري الخيرية سلطان بن فيصل السديري.
واستمع خلال اللقاء لشرح عن أنشطة المجلس الثقافي والبرامج المعرفية والندوات العلمية التي تنفذها المؤسسة بالتفاعل والمشاركة مع المجتمع المحلي، وتفعيل دور مكتباته العامة وتطويرها من خلال أنظمة المعلومات وأوعيتها المختلفة، ومدى التعاون الذي تقوم به مع عدد من الجهات الحكومية والقطاع الخاص.