أفادت وزارة التعليم بأن المؤسسات التعليمية منظومات حيوية للمجتمع، لها رسائل تربوية لا تناسب إقحامها ومنسوبيها في منافسات الأندية الرياضية الداخلية أو الخارجية.
ووفقا لما نشرته المتحدثة باسم وزارة التعليم ابتسام الشهري عبر حسابها في «تويتر»، قالت: «مع تمنياتنا للجميع بالتوفيق، إلا أن التعليم يجب أن تبقى بعيدا عن أي انفعالات، أو تشجيع قد يفهم أنه انتقائي، وقد يكون له آثار تربوية غير مناسبة بين الطلاب والطالبات، والكادر التعليمي والإداري، على اختلاف ميولهم أو مطالبات مستقبلية بالمعاملة نفسها من جهات أخرى في مناسبات رياضية قادمة».