رغم مرور شهرين على قضية اعتداء حارسات أمن على طالبة بجامعة الطائف، لا تعرف الطالبة المعتدى عليها نجود الحارثي السبب في تأخير حسم القضية الواضحة المعالم -حسب وصفها-، مؤكدة أنها مصرة على العدالة وإنصافها من المعتديات.
وتعود التفاصيل التي ذكرتها الطالبة لـ «عكاظ» إلى نهاية اليوم الدراسي في 17/2/1441، عندما أرادت الخروج من البوابة رقم 16، إلاّ أن حارسات الأمن منعنها من الخروج لغرض تنظيمي، ولا يرتبط الأمر بأي مخالفة للنظام.
وقالت نجود «تم سحبي وسحب البطاقة الجامعية وهي معلقة برقبتي مما أحدث خدوشاً بالرقبة واليد اليمنى، وسحبي من اليد والذراع والكتف، مع تلفظ إحداهن بالقول «نحن من قبل نريدك توقعين بيدنا»، وإتلاف البطاقة الجامعية واحتجازها بحقيبتها الخاصة دون إذن من إدارة الجامعة».
وأوضحت نجود أنها سجلت شكوى بالجامعة، ورفعت إلى مديرة الأمن بتاريخ 22/2/1441، كما تم تسجيل بلاغ في شرطة الحوية في يوم الحادثة ذاته التي وجهت خطاباً للجامعة مرفقاً بتقرير مستشفى الملك عبدالعزيز التخصصي.
من جهته أكد المتحدث باسم جامعة الطائف الدكتور سطام العتيبي لـ «عكاظ» أن قضية الطالبة نجود لا تزال محل متابعة إدارة الجامعة مع اللجنة ذات الاختصاص ولم تنته بعد، مبيناً أنه سيتم كشف النتائج حال انتهائها.
وتعود التفاصيل التي ذكرتها الطالبة لـ «عكاظ» إلى نهاية اليوم الدراسي في 17/2/1441، عندما أرادت الخروج من البوابة رقم 16، إلاّ أن حارسات الأمن منعنها من الخروج لغرض تنظيمي، ولا يرتبط الأمر بأي مخالفة للنظام.
وقالت نجود «تم سحبي وسحب البطاقة الجامعية وهي معلقة برقبتي مما أحدث خدوشاً بالرقبة واليد اليمنى، وسحبي من اليد والذراع والكتف، مع تلفظ إحداهن بالقول «نحن من قبل نريدك توقعين بيدنا»، وإتلاف البطاقة الجامعية واحتجازها بحقيبتها الخاصة دون إذن من إدارة الجامعة».
وأوضحت نجود أنها سجلت شكوى بالجامعة، ورفعت إلى مديرة الأمن بتاريخ 22/2/1441، كما تم تسجيل بلاغ في شرطة الحوية في يوم الحادثة ذاته التي وجهت خطاباً للجامعة مرفقاً بتقرير مستشفى الملك عبدالعزيز التخصصي.
من جهته أكد المتحدث باسم جامعة الطائف الدكتور سطام العتيبي لـ «عكاظ» أن قضية الطالبة نجود لا تزال محل متابعة إدارة الجامعة مع اللجنة ذات الاختصاص ولم تنته بعد، مبيناً أنه سيتم كشف النتائج حال انتهائها.