تستضيف السعودية غدا (الأحد) في الأحساء «عاصمة السياحة العربية 2019» اجتماعات الدورة 25 للمكتب التنفيذي للمجلس الوزاري العربي للسياحة، والدورة الـ 22 للمجلس السياحي العربي بحضور كافة الدول الأعضاء والعديد من المنظمات والاتحادات.
ويأتي الاجتماع الذي يترأسه رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني أحمد الخطيب، لتعزيز الجهود المشتركة وتبادل الرؤى والأفكار وإنفاذ القرارات الرامية لتجاوز التحديات وتطوير السياحة العربية.
ومن المقرر أن يشهد اليوم الأول، اجتماع المكتب التنفيذي للمجلس الوزاري، فيما يشهد اليوم التالي عقد الاجتماع الوزاري الرئيسي، وسيحظى كافة أعضاء الوفود المشاركة وضيوف الملتقى الكبير بالعديد من البرامج السياحية منها زيارة عدد من المواقع الأثرية والتاريخية، مثل جبل القارة، وبيت البيعة، وقصر الصاهود، وسوق القيصرية التاريخي، كما ستحتفي الأحساء بهذه المناسبة المهمة عبر إقامة العديد من العروض المتنوعة والفعاليات المصاحبة في مختلف المواقع، تشمل عروض الحرف اليدوية، والفنون الشعبية، والعروض المسرحية التاريخية، وعروض قوافل الإبل، ومعرضا للفنون التشكيلية، وعروض الضوء والصوت، وغيرها الكثير. وتعد الأحساء واحدة من أكبر وأشهر واحات النخيل بالعالم، بـ 3 ملايين نخلة منتجة لأجود أنواع التمور، فضلاً عن طبيعتها الساحرة وما تحتضنه من كنوز تاريخية وتراثية، مثل «بيت البيعة» و«قصر الصاهود» الذي تم بناؤه في العام 1790 لحماية المناطق الزراعية حول المدينة، و«جبل القارة» الذي يتوسط أربع قرى تاريخية ويضم الكهوف ذات الطبيعة المناخية المختلفة والمميزة بالبرودة صيفاً والدفء في فصل الشتاء، و«سوق القيصرية» التاريخي التي يرجح وجوده قبل ستة قرون.
ويأتي الاجتماع الذي يترأسه رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني أحمد الخطيب، لتعزيز الجهود المشتركة وتبادل الرؤى والأفكار وإنفاذ القرارات الرامية لتجاوز التحديات وتطوير السياحة العربية.
ومن المقرر أن يشهد اليوم الأول، اجتماع المكتب التنفيذي للمجلس الوزاري، فيما يشهد اليوم التالي عقد الاجتماع الوزاري الرئيسي، وسيحظى كافة أعضاء الوفود المشاركة وضيوف الملتقى الكبير بالعديد من البرامج السياحية منها زيارة عدد من المواقع الأثرية والتاريخية، مثل جبل القارة، وبيت البيعة، وقصر الصاهود، وسوق القيصرية التاريخي، كما ستحتفي الأحساء بهذه المناسبة المهمة عبر إقامة العديد من العروض المتنوعة والفعاليات المصاحبة في مختلف المواقع، تشمل عروض الحرف اليدوية، والفنون الشعبية، والعروض المسرحية التاريخية، وعروض قوافل الإبل، ومعرضا للفنون التشكيلية، وعروض الضوء والصوت، وغيرها الكثير. وتعد الأحساء واحدة من أكبر وأشهر واحات النخيل بالعالم، بـ 3 ملايين نخلة منتجة لأجود أنواع التمور، فضلاً عن طبيعتها الساحرة وما تحتضنه من كنوز تاريخية وتراثية، مثل «بيت البيعة» و«قصر الصاهود» الذي تم بناؤه في العام 1790 لحماية المناطق الزراعية حول المدينة، و«جبل القارة» الذي يتوسط أربع قرى تاريخية ويضم الكهوف ذات الطبيعة المناخية المختلفة والمميزة بالبرودة صيفاً والدفء في فصل الشتاء، و«سوق القيصرية» التاريخي التي يرجح وجوده قبل ستة قرون.