تصدر اسم الرئيس التركي الواهم رجب طيب أردوغان مواقع التواصل الاجتماعي في باكستان، بعد إثارته للجدل بمزاعم واهية حول عدم مشاركة إسلام أباد في لقاء كوالالمبور.
وشن إعلاميون ومؤثرون في مواقع التواصل بباكستان غضبهم تجاه أردوغان، الذي يحاول الإيقاع بين دول صديقة وشقيقة دون جدوى، معبرين عن استيائهم وسخطهم من أردوغان.
وأكدت السفارة السعودية في العاصمة الباكستانية «عدم صحة الأنباء التي تروّج لها بعض الجهات حول ضغوط مزعومة مورست على باكستان من قبل المملكة لثنيها عن المشاركة في القمة المصغرة التي عقدت في ماليزيا».
من جانبها، شددت الخارجية الباكستانية على أن إسلام أباد لم تشارك في لقاء كوالالمبور لأن الوقت والجهد ضروريان لمعالجة مخاوف الدول الإسلامية الكبرى في ما يتعلق بالانقسام المحتمل في الأمة.
وشن إعلاميون ومؤثرون في مواقع التواصل بباكستان غضبهم تجاه أردوغان، الذي يحاول الإيقاع بين دول صديقة وشقيقة دون جدوى، معبرين عن استيائهم وسخطهم من أردوغان.
وأكدت السفارة السعودية في العاصمة الباكستانية «عدم صحة الأنباء التي تروّج لها بعض الجهات حول ضغوط مزعومة مورست على باكستان من قبل المملكة لثنيها عن المشاركة في القمة المصغرة التي عقدت في ماليزيا».
من جانبها، شددت الخارجية الباكستانية على أن إسلام أباد لم تشارك في لقاء كوالالمبور لأن الوقت والجهد ضروريان لمعالجة مخاوف الدول الإسلامية الكبرى في ما يتعلق بالانقسام المحتمل في الأمة.