اعتمد وزير الإعلام تركي الشبانة الهيكل التنظيمي الجديد لقطاعات الوزارة، لتمكينها من أداء رسالتها الجوهرية التي تضطلع بها في تسويق المملكة وتنمية القطاع الإعلامي.
ويعتمد الهيكل التنظيمي الجديد على ثلاث وكالات رئيسة هي، وكالة التواصل، ووكالة تنمية القطاع، ووكالة خدمات الدعم.
كما يتبع مكتب الوزير خمسة مكاتب رئيسة هي: مكتب الإستراتيجية القطاعية، ومكتب تحقيق الرؤية، ومكتب التخطيط والاستشراف الإعلامي، ومكتب التدقيق الداخلي والحوكمة، وإدارة الشؤون القانونية، واللجان والمجالس.
وتضمن الهيكل الجديد عدة تكليفات لشخصيات قيادية وفقاً للتالي:
ـ تكليف الدكتور ناصر بن صالح الحجيلان بالإشراف على الشؤون الثقافية لحين انتقال الشأن الثقافي إلى وزارة الثقافة.
ـ تكليف سعود بن نصار الحازمي بالإشراف على الإعلام الداخلي، لحين استكمال انتقال جميع نشاطاته إلى الهيئة العامة للإعلام المرئي والمسموع.
ـ استمرار تكليف المستشار حمود بن عبدالرحمن العتيبي بالإشراف العام على مكتب الوزير.
ـ تكليف الدكتور خالد بن عبدالقادر الغامدي بالإشراف على التخطيط والاستشراف الإعلامي.
ـ تكليف الدكتور عبدالله بن أحمد المغلوث بالإشراف العام على وكالة التواصل.
ـ تكليف المهندس خالد بن فهد الرشيدي بالإشراف العام على وكالة خدمات الدعم.
ـ استمرار تكليف عامر بن محمد الشهري بالإشراف على الإدارة العامة للموارد البشرية.
ويهدف الهيكل الجديد إلى النهوض بقطاعات الوزارة المختلفة وتمكينها من النهوض برسالتها في تسويق المملكة للعالم، وتنمية القطاع الإعلامي السعودي ومواكبة التحول الوطني وفقاً لمستهدفات رؤية 2030.
كما يهدف الهيكل الجديد إلى تطوير الأداء وسلاسته، والإسهام في تحقيق الحوكمة ودعم التواصل، وصولاً إلى الأهداف الإعلامية المرجوة على الأصعدة كافة.