افتتح وكيل وزارة الداخلية لشؤون الأفواج الأمنية اللواء الركن الدكتور فهد بن سعيد القحطاني، أمس (الثلاثاء)، مقر الفوج الأمني الأول بمنطقة عسير ومباشرة دوريات سرايا المهام الميدانية بالفوج لمهامها من مقرها بظهران الجنوب.
وأكد أن افتتاح المقر امتداد لحرص القيادة الرشيدة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده، للعناية بأمن المواطن والمقيم وسلامته، وأنه يأتي وفق الخطة المعتمدة من وزير الداخلية لتعزيز الجهود الأمنية بالمناطق الحدودية الجبلية والأودية الوعرة، بقوات تتميز بالمعرفة التامة بتضاريس المنطقة والقدرة على الحركة السريعة بها، للمساندة في التصدي لنشاطات تهريب المخدرات والأسلحة، ومحاولات التسلل غير المشروع عبر الحدود وضبط مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود. وأضاف القحطاني لـ«عكاظ»: إن انطلاق الأفواج الأمنية سيعزز من جهود حرس الحدود، وشرطة منطقة عسير، والإدارة العامة للمجاهدين في التصدي لنشاطات تهريب المخدرات والأسلحة، ومحاولات التسلل غير المشروع عبر حدود المملكة الجبلية، وستساهم دوريات قوة الأفواج بالمحافظة في مراقبة المسالك والدروب الوعرة، وإقامة مراكز للضبط الأمني لمتابعة وضبط المهربين والمتسللين. شهد الحضور عرضا مرئيا عن مراحل إنشاء مقر الفوج الأول بظهران الجنوب المتكون من 9 مبان.
وتعد قوات الأفواج الأمنية من القطاعات الجديدة بوزارة الداخلية، وهي قوة مساندة أولى لقوات حرس الحدود بالمناطق الجنوبية، وتختص بتنفيذ المهام الأمنية بالمناطق الجبلية والأودية السحيقة، وتعمل وفق خطة استراتيجية معتمدة لنشر دورياتها في كافة المناطق الجبلية والأودية بالمناطق الجنوبية من المملكة، وتقوم بمهام وعمليات مشتركة بجانب الجهات الأمنية الأخرى، إذ شاركت القوة في عاصفة الحزم وحماية الحدود في الحد الجنوبي وجمع المعلومات الاستطلاعية.
وأكد أن افتتاح المقر امتداد لحرص القيادة الرشيدة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده، للعناية بأمن المواطن والمقيم وسلامته، وأنه يأتي وفق الخطة المعتمدة من وزير الداخلية لتعزيز الجهود الأمنية بالمناطق الحدودية الجبلية والأودية الوعرة، بقوات تتميز بالمعرفة التامة بتضاريس المنطقة والقدرة على الحركة السريعة بها، للمساندة في التصدي لنشاطات تهريب المخدرات والأسلحة، ومحاولات التسلل غير المشروع عبر الحدود وضبط مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود. وأضاف القحطاني لـ«عكاظ»: إن انطلاق الأفواج الأمنية سيعزز من جهود حرس الحدود، وشرطة منطقة عسير، والإدارة العامة للمجاهدين في التصدي لنشاطات تهريب المخدرات والأسلحة، ومحاولات التسلل غير المشروع عبر حدود المملكة الجبلية، وستساهم دوريات قوة الأفواج بالمحافظة في مراقبة المسالك والدروب الوعرة، وإقامة مراكز للضبط الأمني لمتابعة وضبط المهربين والمتسللين. شهد الحضور عرضا مرئيا عن مراحل إنشاء مقر الفوج الأول بظهران الجنوب المتكون من 9 مبان.
وتعد قوات الأفواج الأمنية من القطاعات الجديدة بوزارة الداخلية، وهي قوة مساندة أولى لقوات حرس الحدود بالمناطق الجنوبية، وتختص بتنفيذ المهام الأمنية بالمناطق الجبلية والأودية السحيقة، وتعمل وفق خطة استراتيجية معتمدة لنشر دورياتها في كافة المناطق الجبلية والأودية بالمناطق الجنوبية من المملكة، وتقوم بمهام وعمليات مشتركة بجانب الجهات الأمنية الأخرى، إذ شاركت القوة في عاصفة الحزم وحماية الحدود في الحد الجنوبي وجمع المعلومات الاستطلاعية.