أظهر مسح ميداني أجرته أخيرا جمعية حماية المستهلك أن 7.6% من المستهلكين يشترون المنتجات المقلدة مع معرفتهم بتقليدها، وأن 33.4% من المستهلكين يشترون من المواقع الإلكترونية بدون الإلمام بالمتطلبات والأنظمة المترتبة على الشراء من بعد، وأن 42.2% لا يناقشون بنود العقد ونظاميتها قبل التوقيع، وأن 50.2% من المستهلكين لا يشاركون تجاربهم وتوصياتهم للمنتج أو الخدمة عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وفيما دشنت الجمعية في مؤتمر صحفي بالرياض أمس (الأربعاء) «المؤشر السعودي لتمكين المستهلك»، قالت الأمين العام للجمعية الدكتورة سمر بنت عبدالله القحطاني إن نتائج الدورة الأولى من المؤشر السعودي لتمكين المستهلك أظهرت أن المنطقة الشرقية ومنطقة الباحة حققتا أعلى نسبة تمكين في المؤشر، فيما حققت الفئة العمرية من 31 إلى 40 عاما أعلى تمكين للمستهلك، وحققت ربات المنازل أدنى نسبة في مؤشر تمكين المستهلك من بين المهن الأخرى.
ويعد المؤشر الأول الذي يقيس سلوك المستهلك ومستوى وعيه وتفاعله، ومدى قدرته على اتخاذ القرار.
وبينت سمر أن هذه النتائج وغيرها ستساعد على مزيد من التعرف على المشكلات التي تواجه المستهلك، وعلى البرامج التوعوية المناسبة له، ما يحقق زيادة في مستوى وعيه بحقوقه وواجباته في القضايا الاستهلاكية، وكذلك رفع مستوى تفاعله ومشاركة تجاربه مع الجهات ذات العلاقة، ما ينقل ثقافته من مستهلك واعٍ إلى مستهلك متمكن.
من جانبه، قال رئيس فريق عمل المؤشر الدكتور عبدالرحمن بن سلطان السلطان إن المؤشر يتكون من 3 محاور رئيسية، هي مستوى مهارات المستهلك، إضافة إلى محور مدى الإلمام بالقوانين وتشريعات حماية المستهلك، ثم محور مستوى مشاركة التجارب والتفاعل.
وفيما دشنت الجمعية في مؤتمر صحفي بالرياض أمس (الأربعاء) «المؤشر السعودي لتمكين المستهلك»، قالت الأمين العام للجمعية الدكتورة سمر بنت عبدالله القحطاني إن نتائج الدورة الأولى من المؤشر السعودي لتمكين المستهلك أظهرت أن المنطقة الشرقية ومنطقة الباحة حققتا أعلى نسبة تمكين في المؤشر، فيما حققت الفئة العمرية من 31 إلى 40 عاما أعلى تمكين للمستهلك، وحققت ربات المنازل أدنى نسبة في مؤشر تمكين المستهلك من بين المهن الأخرى.
ويعد المؤشر الأول الذي يقيس سلوك المستهلك ومستوى وعيه وتفاعله، ومدى قدرته على اتخاذ القرار.
وبينت سمر أن هذه النتائج وغيرها ستساعد على مزيد من التعرف على المشكلات التي تواجه المستهلك، وعلى البرامج التوعوية المناسبة له، ما يحقق زيادة في مستوى وعيه بحقوقه وواجباته في القضايا الاستهلاكية، وكذلك رفع مستوى تفاعله ومشاركة تجاربه مع الجهات ذات العلاقة، ما ينقل ثقافته من مستهلك واعٍ إلى مستهلك متمكن.
من جانبه، قال رئيس فريق عمل المؤشر الدكتور عبدالرحمن بن سلطان السلطان إن المؤشر يتكون من 3 محاور رئيسية، هي مستوى مهارات المستهلك، إضافة إلى محور مدى الإلمام بالقوانين وتشريعات حماية المستهلك، ثم محور مستوى مشاركة التجارب والتفاعل.