نقل أمير منطقة نجران الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، تحيات القيادة الرشيدة إلى رجال حرس الحدود، مؤكدا فخر واعتزاز كل الشعب السعودي بالجهود التي يبذلها منسوبو القوات العسكرية كافة في حراسة حدود الوطن، والذود عن حياضه الطاهر، وصد من يحاول اختراق حدودنا، والمساس بأمننا واستقرارنا.
وقال في كلمة دونها عند آخر نقطة للرقابة الحدودية، خلال تفقده أمس مشروع طريق الخط الحدودي للمملكة، الواقع في نطاق منطقة نجران، والممتد في عرض صحراء الربع الخالي بطول 790 كيلومترا: «من أطراف الربع الخالي، وعند نقطة التقاء حدود بلادنا العزيزة مع حدود سلطنة عمان والجهورية اليمنية الشقيقتين، قطعنا الصحارى والقفار المديدة، نستحضر المجد العظيم، ونحن نقف على معجزة صنعها الإمام الموحد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن الفيصل (رحمه الله)، في توحيد هذا الكيان الجليل».
وأضاف: «إنني في هذا الموقع، وبكل الفخر والاعتزاز، أتأمل ما نعيشه من الأمن والاستقرار، والأمان والاطمئنان على حدود الوطن، وفي أعماقه وقلبه، بفضل الرجال المخلصين، الذين يقفون صامدين ثابتين، متسلحين بالإيمان، لصون المقدسات، والذود عن أرض الحرمين الشريفين».
ووقف أمير نجران قطاع حرس الحدود في شرورة، ومجمعات الربع الخالي.
وقال في كلمة دونها عند آخر نقطة للرقابة الحدودية، خلال تفقده أمس مشروع طريق الخط الحدودي للمملكة، الواقع في نطاق منطقة نجران، والممتد في عرض صحراء الربع الخالي بطول 790 كيلومترا: «من أطراف الربع الخالي، وعند نقطة التقاء حدود بلادنا العزيزة مع حدود سلطنة عمان والجهورية اليمنية الشقيقتين، قطعنا الصحارى والقفار المديدة، نستحضر المجد العظيم، ونحن نقف على معجزة صنعها الإمام الموحد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن الفيصل (رحمه الله)، في توحيد هذا الكيان الجليل».
وأضاف: «إنني في هذا الموقع، وبكل الفخر والاعتزاز، أتأمل ما نعيشه من الأمن والاستقرار، والأمان والاطمئنان على حدود الوطن، وفي أعماقه وقلبه، بفضل الرجال المخلصين، الذين يقفون صامدين ثابتين، متسلحين بالإيمان، لصون المقدسات، والذود عن أرض الحرمين الشريفين».
ووقف أمير نجران قطاع حرس الحدود في شرورة، ومجمعات الربع الخالي.