وضع الأمير محمد سلمان منذ تقلده مهمات ولي العهد، إيصال السعودية إلى مصاف الدول العالمية المؤثرة، عبر نشر رسالة السلام والوسطية والاعتدال إلى المجتمع الدولي، وإطلاق مسيرة الإصلاح والتحديث في المملكة.
وعمل ولي العهد بهدوء وحكمة في وضع المملكة على قائمة الدول العالمية المؤثرة سياسيا والفعالة اقتصاديا، من خلال أروقة ودهاليز قمم الـ20، التي شارك بها خلال السنوات الماضية، وتحديدا في عام 2019، إذ عمد إلى توضيح مواقف المملكة وإبراز توجهاتها الوسطية ودورها السياسي والنفطي وانفتاحها على العالم من خلال جملة الإصلاحات المجتمعية، التي أبهرت العالم فيما يتعلق بإعادة هيكلة الدولة، وضخ دماء شابة قيادية جديدة لتقود السفينة السعودية بامتياز ورسم ملامح المراحل القادمة من السعودية الجديدة، وهي تدلف اليوم في العام الجديد 2020، الذي ستستضيف فيه المملكة أكبر قمة عالمية في تاريخها، وهي قمة الـ20 في شهر نوفمبر القادم.
ولقد شعرت القيادة الحكيمة بضرورة ضخ دماء شابة وحيوية ومتجددة في الدولة، التي تعبر عن التوجه نحو دولة الشباب، والانطلاق نحو آفاق أرحب في عالم يعيش جملة من التحديات والمملكة ليست في منأى عنها، في إطار رؤية 2030، التي تهدف إلى تقليص الاعتماد على عائدات النفط، وتثبيت دعائم التنمية والتطوير بما يتلاءم مع متطلبات الرؤية السعودية.
وتمرّ المملكة حاليا بتحول تاريخي في ظل رؤية المملكة 2030 للوصول إلى مجتمع حيوي واقتصاد مزدهر ووطن طموح، ومن خلال هذه الرؤية ستعمل المملكة مع أعضاء مجموعة الـ20 لتبادل الخبرات وتعزيز التعاون الدولي؛ بهدف إيجاد الحلول للقضايا الملحة للقرن الـ21.
لقد استطاع الأمير محمد بن سلمان إقناع العالم بانتقال دورة قمة 2020 إلى الرياض، محققا أكبر إنجاز في تاريخ المملكة.
مع نهاية عام 2019 وبداية 2020، تسعى السعودية خلال استضافتها قمة الـ20، تحت عنوان: «اغتنام فرص القرن الـ21 للجميع»، إلى أن تكون حاضنة لمفاتيح حلول الملفات الاقتصادية والتنموية المعقدة، إضافة إلى الوهج السعودي في قمة الـ20، الذي سيبرز دور الرياض المتنامي على الصعيد الدولي لمصلحة العرب والمنطقة، في تموضع جديد يتوافق مع العالم، ويتقدم عليه في بعض الملفات المهمة، من جهة التحديث والإصلاح والتنمية، ومن جهة محاربة التطرف والإرهاب من الجذور، وتبني قيم الوسطية والاعتدال والتسامح.
إنها دولة المؤسسات الحديثة التي يقودها أمير الشباب محمد بن سلمان.
وعمل ولي العهد بهدوء وحكمة في وضع المملكة على قائمة الدول العالمية المؤثرة سياسيا والفعالة اقتصاديا، من خلال أروقة ودهاليز قمم الـ20، التي شارك بها خلال السنوات الماضية، وتحديدا في عام 2019، إذ عمد إلى توضيح مواقف المملكة وإبراز توجهاتها الوسطية ودورها السياسي والنفطي وانفتاحها على العالم من خلال جملة الإصلاحات المجتمعية، التي أبهرت العالم فيما يتعلق بإعادة هيكلة الدولة، وضخ دماء شابة قيادية جديدة لتقود السفينة السعودية بامتياز ورسم ملامح المراحل القادمة من السعودية الجديدة، وهي تدلف اليوم في العام الجديد 2020، الذي ستستضيف فيه المملكة أكبر قمة عالمية في تاريخها، وهي قمة الـ20 في شهر نوفمبر القادم.
ولقد شعرت القيادة الحكيمة بضرورة ضخ دماء شابة وحيوية ومتجددة في الدولة، التي تعبر عن التوجه نحو دولة الشباب، والانطلاق نحو آفاق أرحب في عالم يعيش جملة من التحديات والمملكة ليست في منأى عنها، في إطار رؤية 2030، التي تهدف إلى تقليص الاعتماد على عائدات النفط، وتثبيت دعائم التنمية والتطوير بما يتلاءم مع متطلبات الرؤية السعودية.
وتمرّ المملكة حاليا بتحول تاريخي في ظل رؤية المملكة 2030 للوصول إلى مجتمع حيوي واقتصاد مزدهر ووطن طموح، ومن خلال هذه الرؤية ستعمل المملكة مع أعضاء مجموعة الـ20 لتبادل الخبرات وتعزيز التعاون الدولي؛ بهدف إيجاد الحلول للقضايا الملحة للقرن الـ21.
لقد استطاع الأمير محمد بن سلمان إقناع العالم بانتقال دورة قمة 2020 إلى الرياض، محققا أكبر إنجاز في تاريخ المملكة.
مع نهاية عام 2019 وبداية 2020، تسعى السعودية خلال استضافتها قمة الـ20، تحت عنوان: «اغتنام فرص القرن الـ21 للجميع»، إلى أن تكون حاضنة لمفاتيح حلول الملفات الاقتصادية والتنموية المعقدة، إضافة إلى الوهج السعودي في قمة الـ20، الذي سيبرز دور الرياض المتنامي على الصعيد الدولي لمصلحة العرب والمنطقة، في تموضع جديد يتوافق مع العالم، ويتقدم عليه في بعض الملفات المهمة، من جهة التحديث والإصلاح والتنمية، ومن جهة محاربة التطرف والإرهاب من الجذور، وتبني قيم الوسطية والاعتدال والتسامح.
إنها دولة المؤسسات الحديثة التي يقودها أمير الشباب محمد بن سلمان.