اعتبر مواطنون في القطيف أن القبض على أخطر إرهابيي المحافظة محمد آل عمار، نجاح يضاف إلى سجل الإنجازات التي تحققها الأجهزة الأمنية في حربها ضد الإرهاب، مؤكدين أن الإرهاب طريقه للاندثار والزوال مهما طال الزمن أو قصر.
وقال عضو مجلس الشورى المهندس نبيه آل إبراهيم، إن عملية القبض على «رأس الأفعى» تمهد الطريق إلى محاكمته ليلقى جزاءه العادل الرادع، بعد أن أحرق قلوبا كثيرة بإغوائه للشباب، لافتا إلى أن آل عمار من الذين شاركوا في محاولة قتله وحرق بيته وكانت تهديداته له بالقتل تصله في كل مكان.
ولفت الإعلامي محمد التركي، إلى أن الظالم لا بد له من نهاية، مشيدا بجهود رجال الأمن في إلقاء القبص على الإرهابي آل عمار. وأضاف «القبض عليه حياً يعني كشف وتتبع من كان يقف وراءه كائناً من كان ومن ثم القبض عليه لتقديمه للعدالة».
وذكر التركي أن الإرهابي آل عمار ارتكب الكثير من الجرائم سواء بطريقة مباشرة أو من خلال التخطيط لمثل هذه الأعمال الإجرامية، كالقتل والسطو المسلح والعديد من الجرائم التي حفل بها سجله الإرهابي خلال السنوات الماضية.
ويرى فتحي البنعلي، أن القبض على الإرهابي آل عمار بشارة إلى كل أسرة انكسر قلبها بسبب جرائمه الكبيرة. وتابع: «آل عمار يعد من أخطر العناصر الضالة التي ساهمت في التخريب خلال السنوات الماضية، ويد العدالة استطاعت إحكام قبضتها عليه في النهاية، والقصاص العادل سيكون مصير كل من اعتدى على الممتلكات الخاصة والعامة».
وقال عضو مجلس الشورى المهندس نبيه آل إبراهيم، إن عملية القبض على «رأس الأفعى» تمهد الطريق إلى محاكمته ليلقى جزاءه العادل الرادع، بعد أن أحرق قلوبا كثيرة بإغوائه للشباب، لافتا إلى أن آل عمار من الذين شاركوا في محاولة قتله وحرق بيته وكانت تهديداته له بالقتل تصله في كل مكان.
ولفت الإعلامي محمد التركي، إلى أن الظالم لا بد له من نهاية، مشيدا بجهود رجال الأمن في إلقاء القبص على الإرهابي آل عمار. وأضاف «القبض عليه حياً يعني كشف وتتبع من كان يقف وراءه كائناً من كان ومن ثم القبض عليه لتقديمه للعدالة».
وذكر التركي أن الإرهابي آل عمار ارتكب الكثير من الجرائم سواء بطريقة مباشرة أو من خلال التخطيط لمثل هذه الأعمال الإجرامية، كالقتل والسطو المسلح والعديد من الجرائم التي حفل بها سجله الإرهابي خلال السنوات الماضية.
ويرى فتحي البنعلي، أن القبض على الإرهابي آل عمار بشارة إلى كل أسرة انكسر قلبها بسبب جرائمه الكبيرة. وتابع: «آل عمار يعد من أخطر العناصر الضالة التي ساهمت في التخريب خلال السنوات الماضية، ويد العدالة استطاعت إحكام قبضتها عليه في النهاية، والقصاص العادل سيكون مصير كل من اعتدى على الممتلكات الخاصة والعامة».