اعتبر عدد من المسؤولين والأكاديميين أن الجولات الميدانية التي ينفذها أمير منطقة عسير على المحافظات كافة تسهم في تنمية المنطقة عموماً من خلال توفير المشاريع المختلفة وأبرز الحاجات الخدمية الفعلية.
وأكد المشرف العام على الإدارة العامة للإعلام والعلاقات بجامعة الملك خالد الدكتور مفلح القحطاني أن جولات أمير منطقة عسير الأمير تركي بن طلال فرصة لرصد الواقع عن قرب، وتجسد اهتمامه بتوجيهات القيادة الرشيدة، مطالباً مديري الإدارات الحكومية بالمنطقة بالتفاعل الكامل مع هذه الجولات والحرص على إبراز الواقع والاحتياجات الخدمية الفعلية للمحافظات والمراكز والمواطنين.
وقال عميد كلية العلوم والآداب بمحافظة ظهران الجنوب ونائب المشرف على وحدة التوعية الفكرية بجامعة الملك خالد الدكتور مسفر الوادعي إنه في ظل حرص أمير منطقة عسير على تلمس احتياجات المواطنين فإنه يقع على مديري الإدارات الحكومية مسؤولية وطنية كبرى تتمثل في كشف واقع الخدمات الحقيقي للأمير تركي بن طلال وإبراز المعوقات لا النجاحات ليتمكن من دعم تلك الإدارات وتذليل العقبات والصعوبات وجدولة المشاريع بشفافية ووضوح تماشياً مع النهج العام في محاربة الفساد الاداري.
وأشار المشرف على وحدة أبحاث ودراسة التراث العمراني بمنطقة عسير بجامعة الملك خالد الدكتور علي مرزوق، إلى أن المتابع لجولات أمير منطقة عسير يلاحظ مدى الاهتمام والمتابعة لكل ما يهم المواطن والمقيم على حد سواء وفق خطة إستراتيجية واضحة المعالم تتفق مع رؤية 2030.
وطالبت عضو المجلس البلدي لبلدية مركز الواديين التابع لمحافظة أحد رفيدة خيرية أبو شهران، مديري الإدارات الحكومية بالمصداقية ونقل الواقع كما هو دون تزييف وتلميع، والتعاون مع جولات أمير منطقة عسير حتى يتحقق المراد منها. وأضافت يمكن تحويل هذه الجولات إلى خطط يتم تنفيذها فعلياً على أرض الواقع برؤية وحنكة الأمير تركي بن طلال وبالشعور بالمسؤولية من المديرين والقادة.
ويرى حسن مخافة، أن جولات أمير منطقة عسير ليست إعلانية وإعلامية تسبقها الفلاشات وتودعها التصريحات الرنانة، وإنما زيارات استقصائية مخطط لها بعناية إذ يسبق تلك الزيارات جمع طلبات المواطنين في مختلف الجهات الحكومية وشخوص بعض أعضاء مجلس المنطقة والمجلس البلدي ومندوبين من الجهات الحكومية ذات العلاقة وتفقد الجهة المستهدفة ولقاء المواطنين وبلورة الطلبات وترتيبها حسب الأهمية ووضع الحلول المناسبة لها ومن ثم تكون الزيارة مواكبة لبدء تدشين الحلول على أرض الواقع أو وضع خطة زمنية محكمة للبدء فيها. ويأمل حسن شينان، من مديري الإدارات الحكومية، التفاعل مع الجولات التي يؤديها أمير عسير واستثمارها وتحويلها إلى برامج عمل والمسارعة في تهيئة الفرص الاستثمارية وتسهيل الإجراءات والعمل على تنفيذ التوصيات المنبثقة من خلال الاجتماعات لرصد الاحتياجات وتنفيذ جميع الأعمال الخدمية ورفع مستوى البنى التحتية ذات الجودة العالية التي تساعد على رفع مستوى العيش الكريم والتكامل في إنجاز جميع المشاريع التنموية لجميع محافظات المنطقة. ودعت سلمى الشهراني، محافظي المحافظات ومديري ورؤساء الإدارات الحكومية، إلى رصد احتياجات المواطنين ونقلها والعمل على إيجاد حلول جذرية لها وإنجاز معاملاتهم بسرعة دون تأخير، طبقاً لتوجيهات أمير عسير.
وأكد المشرف العام على الإدارة العامة للإعلام والعلاقات بجامعة الملك خالد الدكتور مفلح القحطاني أن جولات أمير منطقة عسير الأمير تركي بن طلال فرصة لرصد الواقع عن قرب، وتجسد اهتمامه بتوجيهات القيادة الرشيدة، مطالباً مديري الإدارات الحكومية بالمنطقة بالتفاعل الكامل مع هذه الجولات والحرص على إبراز الواقع والاحتياجات الخدمية الفعلية للمحافظات والمراكز والمواطنين.
وقال عميد كلية العلوم والآداب بمحافظة ظهران الجنوب ونائب المشرف على وحدة التوعية الفكرية بجامعة الملك خالد الدكتور مسفر الوادعي إنه في ظل حرص أمير منطقة عسير على تلمس احتياجات المواطنين فإنه يقع على مديري الإدارات الحكومية مسؤولية وطنية كبرى تتمثل في كشف واقع الخدمات الحقيقي للأمير تركي بن طلال وإبراز المعوقات لا النجاحات ليتمكن من دعم تلك الإدارات وتذليل العقبات والصعوبات وجدولة المشاريع بشفافية ووضوح تماشياً مع النهج العام في محاربة الفساد الاداري.
وأشار المشرف على وحدة أبحاث ودراسة التراث العمراني بمنطقة عسير بجامعة الملك خالد الدكتور علي مرزوق، إلى أن المتابع لجولات أمير منطقة عسير يلاحظ مدى الاهتمام والمتابعة لكل ما يهم المواطن والمقيم على حد سواء وفق خطة إستراتيجية واضحة المعالم تتفق مع رؤية 2030.
وطالبت عضو المجلس البلدي لبلدية مركز الواديين التابع لمحافظة أحد رفيدة خيرية أبو شهران، مديري الإدارات الحكومية بالمصداقية ونقل الواقع كما هو دون تزييف وتلميع، والتعاون مع جولات أمير منطقة عسير حتى يتحقق المراد منها. وأضافت يمكن تحويل هذه الجولات إلى خطط يتم تنفيذها فعلياً على أرض الواقع برؤية وحنكة الأمير تركي بن طلال وبالشعور بالمسؤولية من المديرين والقادة.
ويرى حسن مخافة، أن جولات أمير منطقة عسير ليست إعلانية وإعلامية تسبقها الفلاشات وتودعها التصريحات الرنانة، وإنما زيارات استقصائية مخطط لها بعناية إذ يسبق تلك الزيارات جمع طلبات المواطنين في مختلف الجهات الحكومية وشخوص بعض أعضاء مجلس المنطقة والمجلس البلدي ومندوبين من الجهات الحكومية ذات العلاقة وتفقد الجهة المستهدفة ولقاء المواطنين وبلورة الطلبات وترتيبها حسب الأهمية ووضع الحلول المناسبة لها ومن ثم تكون الزيارة مواكبة لبدء تدشين الحلول على أرض الواقع أو وضع خطة زمنية محكمة للبدء فيها. ويأمل حسن شينان، من مديري الإدارات الحكومية، التفاعل مع الجولات التي يؤديها أمير عسير واستثمارها وتحويلها إلى برامج عمل والمسارعة في تهيئة الفرص الاستثمارية وتسهيل الإجراءات والعمل على تنفيذ التوصيات المنبثقة من خلال الاجتماعات لرصد الاحتياجات وتنفيذ جميع الأعمال الخدمية ورفع مستوى البنى التحتية ذات الجودة العالية التي تساعد على رفع مستوى العيش الكريم والتكامل في إنجاز جميع المشاريع التنموية لجميع محافظات المنطقة. ودعت سلمى الشهراني، محافظي المحافظات ومديري ورؤساء الإدارات الحكومية، إلى رصد احتياجات المواطنين ونقلها والعمل على إيجاد حلول جذرية لها وإنجاز معاملاتهم بسرعة دون تأخير، طبقاً لتوجيهات أمير عسير.