ناقشت مجموعة عمل الصحة ضمن برنامج رئاسة المملكة مجموعة الـ20؛ خلال اجتماعها الأول الذي انتهى أمس (الخميس)، التحديات المشتركة والفرص المحتملة سعياً لتحديد الخطوات القادمة نحو إنشاء أنظمة صحية مستدامة تتمحور حول الإنسان.
وتركزت جلسات الاجتماع، التي حضرها وفود من دول أعضاء المجموعة والدول المدعوَّة والمنظمات الإقليمية والدولية، على الرعاية الصحية الحكيمة، والصحة الرقمية، وسلامة المرضى.
وتخلَّل الاجتماع نقاشات بناءة بشأن التأهب للأوبئة والتهديد الناشئ من مقاومة مضادات الميكروبات؛ استناداً إلى التقدم المحرز في الرئاسات السابقة لمجموعة الـ20. وعلى هامش الاجتماع، انعقد المؤتمر الدولي الأول لتسريع التحول نحو أنظمة صحية مستدامة من خلال تعزيز الرعاية الصحية الحكيمة. وتميز المؤتمر بحضور نخبة من الخبراء ووفود الدول وممثلي المنظمات الدولية. واستعرض المتحدثون التجارب الناجحة وأفضل الممارسات الخاصة بتنفيذ حلول «الرعاية الصحية الحكيمة».
يذكر أن أنظمة الرعاية الصحية حول العالم تشكل 11% من إجمالي الناتج المحلي، وتسهم في توليد الملايين من الفرص الوظيفية، والكثير منها مخصص للنساء.
وتركزت جلسات الاجتماع، التي حضرها وفود من دول أعضاء المجموعة والدول المدعوَّة والمنظمات الإقليمية والدولية، على الرعاية الصحية الحكيمة، والصحة الرقمية، وسلامة المرضى.
وتخلَّل الاجتماع نقاشات بناءة بشأن التأهب للأوبئة والتهديد الناشئ من مقاومة مضادات الميكروبات؛ استناداً إلى التقدم المحرز في الرئاسات السابقة لمجموعة الـ20. وعلى هامش الاجتماع، انعقد المؤتمر الدولي الأول لتسريع التحول نحو أنظمة صحية مستدامة من خلال تعزيز الرعاية الصحية الحكيمة. وتميز المؤتمر بحضور نخبة من الخبراء ووفود الدول وممثلي المنظمات الدولية. واستعرض المتحدثون التجارب الناجحة وأفضل الممارسات الخاصة بتنفيذ حلول «الرعاية الصحية الحكيمة».
يذكر أن أنظمة الرعاية الصحية حول العالم تشكل 11% من إجمالي الناتج المحلي، وتسهم في توليد الملايين من الفرص الوظيفية، والكثير منها مخصص للنساء.