استقبل أمير منطقة الجوف الأمير فيصل بن نواف بن عبدالعزيز في مكتبه بديوان الإمارة اليوم (الأحد)، محافظ الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة المهندس صالح الرشيد ومرافقيه.
وأكد الأمير فيصل بن نواف في بداية اللقاء أهمية المنشآت الصغيرة والمتوسطة في دعم الاقتصاد الوطني، ودفع عجلة التنمية، وأثرها الإيجابي على الصعيدين الاقتصادي والاجتماعي، وزيادة الصادرات، وتوسيع القاعدة الإنتاجية بما يتوافق مع تحقيق أهداف رؤية المملكة 2030.
بعد ذلك، رعى الأمير فيصل بن نواف بن عبدالعزيز توقيع مذكرة تعاون بين إمارة منطقة الجوف ومثّلها وكيل الإمارة حسين آل سلطان، والهيئة العامة للمنشآت الـصغيرة والمتوسطة ومثّلها في توقيع المذكرة محافظ الهيئة.
وتضمنت بنود الاتفاقية، تنفيذ عدد من المبادرات، وورش العمل والفعاليات التي تختص بتطوير الدور المناطقي والقروي في المنطقة، والتعريف بمبادرات الابتكار وتقديم الاستشارات في مجال الذكاء الصناعي، وتفعيل بيئة ريادة الأعمال عن طريق إقامة معسكرات تدريبية وورش عمل واستقطاب مشغلين مساحات عمل مشتركة وحاضنات ومسرعات الأعمال في منطقة الجوف بحسب البرامج المعتمدة لدى منشآت، ودراسة الفعاليات التي تنظمها منطقة الجوف لرعايتها شريك إستراتيجيا في إطار هذه الاتفاقية، وبما تتمتع به المنطقة من ميز تنافسية للاستفادة منها في إعداد خارطة الطريق للمنشآت الصغيرة والمتوسطة بالمنطقة.
كما رعى أمير منطقة الجوف توقيع اتفاقية منح ترخيص امتياز لتأسيس حاصنة ومسرعة أعمال بمنطقة الجوف، معربا عن شكره للهيئة على هذه الخطوة التي من شأنها دعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة، وإيجاد فرص عمل جديدة للشباب السعودي، وفتح أسواق عمل جديدة، وتنويع مصادر الدخل.
وأكد الأمير فيصل بن نواف في بداية اللقاء أهمية المنشآت الصغيرة والمتوسطة في دعم الاقتصاد الوطني، ودفع عجلة التنمية، وأثرها الإيجابي على الصعيدين الاقتصادي والاجتماعي، وزيادة الصادرات، وتوسيع القاعدة الإنتاجية بما يتوافق مع تحقيق أهداف رؤية المملكة 2030.
بعد ذلك، رعى الأمير فيصل بن نواف بن عبدالعزيز توقيع مذكرة تعاون بين إمارة منطقة الجوف ومثّلها وكيل الإمارة حسين آل سلطان، والهيئة العامة للمنشآت الـصغيرة والمتوسطة ومثّلها في توقيع المذكرة محافظ الهيئة.
وتضمنت بنود الاتفاقية، تنفيذ عدد من المبادرات، وورش العمل والفعاليات التي تختص بتطوير الدور المناطقي والقروي في المنطقة، والتعريف بمبادرات الابتكار وتقديم الاستشارات في مجال الذكاء الصناعي، وتفعيل بيئة ريادة الأعمال عن طريق إقامة معسكرات تدريبية وورش عمل واستقطاب مشغلين مساحات عمل مشتركة وحاضنات ومسرعات الأعمال في منطقة الجوف بحسب البرامج المعتمدة لدى منشآت، ودراسة الفعاليات التي تنظمها منطقة الجوف لرعايتها شريك إستراتيجيا في إطار هذه الاتفاقية، وبما تتمتع به المنطقة من ميز تنافسية للاستفادة منها في إعداد خارطة الطريق للمنشآت الصغيرة والمتوسطة بالمنطقة.
كما رعى أمير منطقة الجوف توقيع اتفاقية منح ترخيص امتياز لتأسيس حاصنة ومسرعة أعمال بمنطقة الجوف، معربا عن شكره للهيئة على هذه الخطوة التي من شأنها دعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة، وإيجاد فرص عمل جديدة للشباب السعودي، وفتح أسواق عمل جديدة، وتنويع مصادر الدخل.