شدد وزير التعليم الدكتور حمد بن محمد آل الشيخ، على أهمية تعزيز مهارات الكتابة والقراءة لطلاب المرحلة الابتدائية، وتحفيز الطلاب للمشاركة في الأنشطة لتنمية مهاراتهم وصقل مواهبهم، وإيجاد بيئة تعليمية جاذبة.
وأكد خلال زيارة ميدانية لمدرسة زهير بن سليم الابتدائية بالرياض، شهد خلالها الطابور الصباحي في أول أيام الفصل الدراسي الثاني، أمس (الأحد)، أن ما وقف عليه من جاهزية مدارس التعليم العام، وطباعة وترحيل الكتب الدراسية لجميع المدارس في وقت قياسي، ونجاح الخطط الميدانية، والفرق المكلفة بمتابعة مراحل الإنجاز؛ هي نتائج لإدراك المسؤولية، وتكامل الجهود بين جهاز الوزارة وإدارات التعليم، مشيرا إلى أن الانضباط في أول يوم دراسي شرط ضروري وأساسي لتحسين نواتج التعلم.
وجدد شكره وامتنانه لمقام خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده الأمين على ما يحظى به التعليم من دعم مستمر، واهتمام كبير؛ ساهم في تمكين طلاب وطالبات المملكة من مواصلة رحلتهم التعليمية وفق أعلى المستويات، وأفضل الإمكانات المتوافرة.
كما قدم وزير التعليم شكره لأمراء المناطق ومحافظي المحافظات الذين يتابعون البداية الدراسية الناجحة منذ اليوم الأول، وللمعلمين والمعلمات والإداريين والإداريات وأعضاء هيئة التدريس والتدريب في الجامعات والمعاهد والكليات؛ نظير وقوفهم ومتابعتهم المستمرة لإنجاز الأعمال الموكلة إليهم في وقتها.
وأكد خلال زيارة ميدانية لمدرسة زهير بن سليم الابتدائية بالرياض، شهد خلالها الطابور الصباحي في أول أيام الفصل الدراسي الثاني، أمس (الأحد)، أن ما وقف عليه من جاهزية مدارس التعليم العام، وطباعة وترحيل الكتب الدراسية لجميع المدارس في وقت قياسي، ونجاح الخطط الميدانية، والفرق المكلفة بمتابعة مراحل الإنجاز؛ هي نتائج لإدراك المسؤولية، وتكامل الجهود بين جهاز الوزارة وإدارات التعليم، مشيرا إلى أن الانضباط في أول يوم دراسي شرط ضروري وأساسي لتحسين نواتج التعلم.
وجدد شكره وامتنانه لمقام خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده الأمين على ما يحظى به التعليم من دعم مستمر، واهتمام كبير؛ ساهم في تمكين طلاب وطالبات المملكة من مواصلة رحلتهم التعليمية وفق أعلى المستويات، وأفضل الإمكانات المتوافرة.
كما قدم وزير التعليم شكره لأمراء المناطق ومحافظي المحافظات الذين يتابعون البداية الدراسية الناجحة منذ اليوم الأول، وللمعلمين والمعلمات والإداريين والإداريات وأعضاء هيئة التدريس والتدريب في الجامعات والمعاهد والكليات؛ نظير وقوفهم ومتابعتهم المستمرة لإنجاز الأعمال الموكلة إليهم في وقتها.