استهلت وزارة الشؤون الإسلامية إعداد برنامجها في اليابان بعنوان «مفهوم الوسطية أهميتها وضوابطها»، ويشارك فيه عميد المعهد العالي للدعوة الدكتور عبدالله إبراهيم اللحيدان، والمستشار بالوزارة الدكتور مقرن سعد المقرن ويستمر لأيام عدة، يؤكد فيه المحاضران على دور المملكة في نشر الوسطية والاعتدال ضمن إستراتيجية وزارة الشؤون الإسلامية لتعزيز مفاهيم التعايش والسلام العالمي والتأكيد على الوسطية ومكافحة التطرف والإرهاب.
وحذر اللحيدان والمقرن من الغلو والتطرف عبر الكشف عن مفهومه وأسبابه ونتائجه وعلاجه، كما سيتطرق البرنامج إلى خطر التطرف الفكري المعاصر والوسائل الدعوية المعاصرة لمحاربته والحد من تأثيره عبر سلسلة من اللقاءات والندوات العلمية في عدد من المراكز الإسلامية.
واستهل البرنامج بإقامة خطبة وصلاة الجمعة في المركز الإسلامي في توياما أقامها المستشار الدكتور مقرن المقرن تحدث عن سماحة الإسلام ويسره، مؤكداً أن الشريعة الإسلامية المتتبِّع لأحكامها ومقاصدها لا يعتريه رَيْبٌ إنما وُضِعَتْ لمصالح العباد وتحقيق الخير لهم، ودَفْعِ الضَّرر، وأن الإسلام دين السَّعَةِ والسَّمَاحة واليُّسْرِ والسهولة والوسط والاعتدال.
كما أقيم في نفس اليوم في مدينة توياما لقاء بعنوان «مفهوم الاعتدال في الإسلام ودور المملكة في ترسيخ دعائم الوسطية والسلام»، حضره عدد من الشخصيات الإسلامية المهمة، ومن الدعاة وأئمة المساجد والمهتمين بالشأن الإسلامي.
وحذر اللحيدان والمقرن من الغلو والتطرف عبر الكشف عن مفهومه وأسبابه ونتائجه وعلاجه، كما سيتطرق البرنامج إلى خطر التطرف الفكري المعاصر والوسائل الدعوية المعاصرة لمحاربته والحد من تأثيره عبر سلسلة من اللقاءات والندوات العلمية في عدد من المراكز الإسلامية.
واستهل البرنامج بإقامة خطبة وصلاة الجمعة في المركز الإسلامي في توياما أقامها المستشار الدكتور مقرن المقرن تحدث عن سماحة الإسلام ويسره، مؤكداً أن الشريعة الإسلامية المتتبِّع لأحكامها ومقاصدها لا يعتريه رَيْبٌ إنما وُضِعَتْ لمصالح العباد وتحقيق الخير لهم، ودَفْعِ الضَّرر، وأن الإسلام دين السَّعَةِ والسَّمَاحة واليُّسْرِ والسهولة والوسط والاعتدال.
كما أقيم في نفس اليوم في مدينة توياما لقاء بعنوان «مفهوم الاعتدال في الإسلام ودور المملكة في ترسيخ دعائم الوسطية والسلام»، حضره عدد من الشخصيات الإسلامية المهمة، ومن الدعاة وأئمة المساجد والمهتمين بالشأن الإسلامي.