40 عاماً مضت والنظام الإيراني لم ينفك عن محاولة تصدير «عقيدته» التي يؤمن بها، «تصدير الثورة» من خلال إعادة المنطقة إلى الخلف، بأيديولوجيات «الولي الفقيه» العابرة للحدود الرامية إلى نشر «سرطانات» مليشياتها الإرهابية في المنطقة.
الأفكار التوسعية لنظام طهران المتشاركة فيها والمنظمات الإرهابية كداعش والقاعدة، التي لا تؤمن بسيادة الدول، الرامية إلى إقامة دولة أيديولوجية عابرة للحدود، لا تحترم القوانين الدولية، تؤكد أن ما تقوم به المليشيات التابعة لطهران من زعزعة للأمن والسلم الدوليين ليس إلا تنفيذاً لأجندة إيران الإرهابية، التي لا ترى جرماً في سفك دماء الأبرياء تبريراً للوصول إلى غايتها.
الخراب والدمار في عقيدة الملالي وأزلامها في العالم، برر لها أيضا تعطيل التنمية في 4 عواصم عربية وإطلاق أكثر من 160 صاروخاً تجاه المملكة العربية السعودية، والتأثير على أمن الملاحة في الخليج العربي والبحر الأحمر، لتؤكد أفعال إيران أن الجمهورية في اسمها ليست إلا لثاماً لنظام يسير نحو الخراب والهدم والقتل، بعقيدة تؤمن بـ«الثورة» على الاستقرار في دول العالم، لتعطيل تنمية الشعوب.
الأفكار التوسعية لنظام طهران المتشاركة فيها والمنظمات الإرهابية كداعش والقاعدة، التي لا تؤمن بسيادة الدول، الرامية إلى إقامة دولة أيديولوجية عابرة للحدود، لا تحترم القوانين الدولية، تؤكد أن ما تقوم به المليشيات التابعة لطهران من زعزعة للأمن والسلم الدوليين ليس إلا تنفيذاً لأجندة إيران الإرهابية، التي لا ترى جرماً في سفك دماء الأبرياء تبريراً للوصول إلى غايتها.
الخراب والدمار في عقيدة الملالي وأزلامها في العالم، برر لها أيضا تعطيل التنمية في 4 عواصم عربية وإطلاق أكثر من 160 صاروخاً تجاه المملكة العربية السعودية، والتأثير على أمن الملاحة في الخليج العربي والبحر الأحمر، لتؤكد أفعال إيران أن الجمهورية في اسمها ليست إلا لثاماً لنظام يسير نحو الخراب والهدم والقتل، بعقيدة تؤمن بـ«الثورة» على الاستقرار في دول العالم، لتعطيل تنمية الشعوب.