توصف تيماء -أكبر محافظات منطقة تبوك- بمملكة الآثار التاريخية وتعد مهداً للحضارات الإنسانية، لاسيما أن أرضها الخصبة تضم معالم ونقوشاً أثرية، وكتابات مسمارية وثمودية وأرمية ونبطية وإسلامية يقدر عمر بعضها بأكثر من 85 ألف عام، وفقاً لما كشفته أعمال التنقيب في المحافظة التي يعود تاريخها للعصور الحجرية الحديثة.
ذُكرت تيماء في أشهر معلقة للشاعر الجاهلي امرئ القيس، كما ذكرها الأعشى في إحدى قصائده، وأولى الرسول (عليه الصلاة والسلام) إمارتها في عصر صدر الإسلام إلى يزيد بن أبي سفيان.
يقطن تيماء 60 ألف نسمة، وتضم العديد من المعالم الأثرية والتاريخية، من أبرزها السور الكبير، قصر الحمراء، قصر الرضم، قصر الأبلق، بئر هداج التي يعود تاريخها إلى الألف الأول ق.م، بحيرة الوسطى القديمة التي اكتشفت بها هيئة المساحة الجيولوجية أقدم بقايا إنسان عاش على أرض المملكة يعود تاريخها إلى 85 ألف عام.
شهدت تيماء قفزة حضارية تضمنت تأهيل عدد من المواقع الأثرية، وتطوير المتحف الموجود بها لاستقبال الزوار والسياح.
ذُكرت تيماء في أشهر معلقة للشاعر الجاهلي امرئ القيس، كما ذكرها الأعشى في إحدى قصائده، وأولى الرسول (عليه الصلاة والسلام) إمارتها في عصر صدر الإسلام إلى يزيد بن أبي سفيان.
يقطن تيماء 60 ألف نسمة، وتضم العديد من المعالم الأثرية والتاريخية، من أبرزها السور الكبير، قصر الحمراء، قصر الرضم، قصر الأبلق، بئر هداج التي يعود تاريخها إلى الألف الأول ق.م، بحيرة الوسطى القديمة التي اكتشفت بها هيئة المساحة الجيولوجية أقدم بقايا إنسان عاش على أرض المملكة يعود تاريخها إلى 85 ألف عام.
شهدت تيماء قفزة حضارية تضمنت تأهيل عدد من المواقع الأثرية، وتطوير المتحف الموجود بها لاستقبال الزوار والسياح.