أودعت مدينة ثاج في المنطقة الشرقية كنوزها الأثرية التي لا تقدر بثمن باطن الأرض، وخبأتها طيلة 3 آلاف عام منذ العصر الإغريقي. وتعد المدينة التي يطلق عليها «كنز الآثار» أكبر موقع هلينستي معروف في المنطقة الشرقية حتى الآن، وتضم 6 مواقع محمية للآثار.
وقادت الصدفة وحدها إلى اكتشاف آثار «ثاج» المدفونة حينما همت امرأة ببناء منزل لها فعثرت على كنوز ذهبية قيّمة، تجولت في 11 متحفا عالميا شهيرا ضمن «معرض روائع وآثار المملكة»، كما زارها العديد من المستكشفين والمنقبين، وذكرها شعراء عدة في قصائدهم. وكانت «ثاج» تقع على طريق قوافل البخور ما جعلها مزدهرة تجاريا، إذ شكل لسكانها مصدر ثروة يفسر كمية الكنوز الذهبية المستخرجة من باطن الأرض. ولا تزال «كنز الآثار» تحتفظ بالعديد من أسرارها التي اكتشف بعض منها، أبرزها كنز الأميرة المفقود، والتماثيل، والأقنعة، والمجسمات الذهبية، والحلي المرصعة بالأحجار الكريمة، كاللؤلؤ والياقوت والفيروز، فضلا عن العملات المعدنية، والأواني الفخارية المتناثرة على أرضها.
وقادت الصدفة وحدها إلى اكتشاف آثار «ثاج» المدفونة حينما همت امرأة ببناء منزل لها فعثرت على كنوز ذهبية قيّمة، تجولت في 11 متحفا عالميا شهيرا ضمن «معرض روائع وآثار المملكة»، كما زارها العديد من المستكشفين والمنقبين، وذكرها شعراء عدة في قصائدهم. وكانت «ثاج» تقع على طريق قوافل البخور ما جعلها مزدهرة تجاريا، إذ شكل لسكانها مصدر ثروة يفسر كمية الكنوز الذهبية المستخرجة من باطن الأرض. ولا تزال «كنز الآثار» تحتفظ بالعديد من أسرارها التي اكتشف بعض منها، أبرزها كنز الأميرة المفقود، والتماثيل، والأقنعة، والمجسمات الذهبية، والحلي المرصعة بالأحجار الكريمة، كاللؤلؤ والياقوت والفيروز، فضلا عن العملات المعدنية، والأواني الفخارية المتناثرة على أرضها.