جددت المملكة تأكيدها على دعم جهود حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية، منوهة بالجهود التي تقوم بها إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب لتطوير خطة شاملة للسلام بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي، وتشجع البدء في مفاوضات مباشرة للسلام بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي تحت رعاية الولايات المتحدة الأمريكية، ومعالجة أي خلافات حول أي من جوانب الخطة من خلال المفاوضات، من أجل الدفع بعملية السلام قدما للوصول إلى اتفاق يحقق الشعب الفلسطيني الشقيق حقوقه المشروعة.
جاء ذلك في بيان صدر اليوم (الأربعاء) من وزارة الخارجية في ما يلي نصه: اطلعت وزارة الخارجية في المملكة العربية السعودية على إعلان الإدارة الأمريكية عن خطتها للسلام بعنوان «رؤية السلام والازدهار ومستقبل أكثر إشراقا»، وفي ضوء ما تم الإعلان عنه، فإن المملكة تجدد التأكيد على دعمها لكافة الجهود الرامية للوصول إلى حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية، وقد بذلت المملكة منذ عهد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود (طيب الله ثراه)، وحتى العهد الزاهر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، جهوداً كبيرة رائدة في نصرة الشعب الفلسطيني الشقيق، والوقوف إلى جانبه في كافة المحافل الدولية لنيل حقوقه المشروعة، وقد كان من بين تلك الجهود تقديمها مبادرة السلام العربية عام 2002، وقد أكدت المبادرة بوضوح، أن الحل العسكري للنزاع لم يحقق السلام أو الأمن لأي من الأطراف، وأن السلام العادل والشامل هو خيار استراتيجي.
جاء ذلك في بيان صدر اليوم (الأربعاء) من وزارة الخارجية في ما يلي نصه: اطلعت وزارة الخارجية في المملكة العربية السعودية على إعلان الإدارة الأمريكية عن خطتها للسلام بعنوان «رؤية السلام والازدهار ومستقبل أكثر إشراقا»، وفي ضوء ما تم الإعلان عنه، فإن المملكة تجدد التأكيد على دعمها لكافة الجهود الرامية للوصول إلى حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية، وقد بذلت المملكة منذ عهد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود (طيب الله ثراه)، وحتى العهد الزاهر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، جهوداً كبيرة رائدة في نصرة الشعب الفلسطيني الشقيق، والوقوف إلى جانبه في كافة المحافل الدولية لنيل حقوقه المشروعة، وقد كان من بين تلك الجهود تقديمها مبادرة السلام العربية عام 2002، وقد أكدت المبادرة بوضوح، أن الحل العسكري للنزاع لم يحقق السلام أو الأمن لأي من الأطراف، وأن السلام العادل والشامل هو خيار استراتيجي.