وافق مجلس الشورى في جلسته أمس (الثلاثاء)، برئاسة الدكتور عبدالله بن إبراهيم آل الشيخ، على مشروع نظام البيئة بعد الاطلاع على وجهة نظر لجنة المياه والزراعة والبيئة بشأن ملحوظات الأعضاء وآرائهم التي أبدوها تجاه مشروع النظام في جلسة سابقة.
ويتكون مشروع النظام من 49 مادة، ويهدف إلى حماية البيئة واستدامتها، والالتزام بالمبادئ البيئية، وتنظيم قطاع البيئة والأنشطة والخدمات المتعلقة به. كما ناقش المجلس تقرير لجنة المياه والزراعة بشأن التقرير السنوي للوزارة. وطالبت اللجنة في توصياتها وزارة البيئة والمياه والزراعة بدراسة تأسيس مركز وطني للبيانات والرصد المائي، والانتهاء من إعداد الإستراتيجية الزراعية ورفعها خلال 3 أشهر وإصدار خريطة مائية (أطلس للمياه) للمملكة في ضوء نتائج الدراسات المائية التي نفذتها، ودراسة أسباب عدم نمو قطاع إنتاج الدجاج اللاحم ووصوله إلى مستهدفات برنامج التحول الوطني.
وطالبت اللجنة في توصياتها الوزارة بوضع برنامج زمني يضمن سرعة تحول قطاع تربية الماشية من التغذية المعتمدة على الشعير بمفرده إلى التغذية بالأعلاف المركزة. وأهابت اللجنة بالوزارة بتبني مبادرة إعادة تشجير أشجار المانجروف على سواحل البحر الأحمر والخليج العربي.
وفي نهاية المناقشة، طلب رئيس اللجنة مزيدا من الوقت لدراسة ما طرحه الأعضاء، والعودة بوجهة نظرها في جلسة لاحقة.
ويتكون مشروع النظام من 49 مادة، ويهدف إلى حماية البيئة واستدامتها، والالتزام بالمبادئ البيئية، وتنظيم قطاع البيئة والأنشطة والخدمات المتعلقة به. كما ناقش المجلس تقرير لجنة المياه والزراعة بشأن التقرير السنوي للوزارة. وطالبت اللجنة في توصياتها وزارة البيئة والمياه والزراعة بدراسة تأسيس مركز وطني للبيانات والرصد المائي، والانتهاء من إعداد الإستراتيجية الزراعية ورفعها خلال 3 أشهر وإصدار خريطة مائية (أطلس للمياه) للمملكة في ضوء نتائج الدراسات المائية التي نفذتها، ودراسة أسباب عدم نمو قطاع إنتاج الدجاج اللاحم ووصوله إلى مستهدفات برنامج التحول الوطني.
وطالبت اللجنة في توصياتها الوزارة بوضع برنامج زمني يضمن سرعة تحول قطاع تربية الماشية من التغذية المعتمدة على الشعير بمفرده إلى التغذية بالأعلاف المركزة. وأهابت اللجنة بالوزارة بتبني مبادرة إعادة تشجير أشجار المانجروف على سواحل البحر الأحمر والخليج العربي.
وفي نهاية المناقشة، طلب رئيس اللجنة مزيدا من الوقت لدراسة ما طرحه الأعضاء، والعودة بوجهة نظرها في جلسة لاحقة.