دعماً لتحقيق السلام، جاء بيان وزارة الخارجية ليؤكد دور المملكة في دعم كافة الجهود للوصول إلى سلام شامل وعادل للشعب الفلسطيني، مجدداً موقف المملكة الثابت من دعمها الدائم لحقوق الشعب الفلسطيني.
السياسة السعودية القائمة على دعم القضية الفلسطينية منذ عهد الملك المؤسس الملك عبدالعزيز، حتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، لطالما كان موقفها ثابتاً ولم ولن يتغير في حقوق الشعب الفلسطيني، وفق ما يقرره بنفسه.
ومن أجل الدفع بعملية السلام قدما للوصول إلى اتفاق يحقق للشعب الفلسطيني الشقيق حقوقه المشروعة، شجعت المملكة البدء في مفاوضات مباشرة للسلام بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي، تحت رعاية الولايات المتحدة الأمريكية، ومعالجة أي خلافات حول أي من جوانب الخطة من خلال المفاوضات، في موقف نابع من حرصها على دعم عملية السلام وحقوق الفلسطينيين.
وأكدت المملكة أنها ساندت مبدأ السلام كخيار استراتيجي، وقد كان من بين تلك الجهود تقديمها مبادرة السلام العربية عام 2002، وقد أكدت المبادرة بوضوح، أن الحل العسكري للنزاع لم يحقق السلام أو الأمن لأي من الأطراف، وأن السلام العادل والشامل هو خيار استراتيجي.
السياسة السعودية القائمة على دعم القضية الفلسطينية منذ عهد الملك المؤسس الملك عبدالعزيز، حتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، لطالما كان موقفها ثابتاً ولم ولن يتغير في حقوق الشعب الفلسطيني، وفق ما يقرره بنفسه.
ومن أجل الدفع بعملية السلام قدما للوصول إلى اتفاق يحقق للشعب الفلسطيني الشقيق حقوقه المشروعة، شجعت المملكة البدء في مفاوضات مباشرة للسلام بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي، تحت رعاية الولايات المتحدة الأمريكية، ومعالجة أي خلافات حول أي من جوانب الخطة من خلال المفاوضات، في موقف نابع من حرصها على دعم عملية السلام وحقوق الفلسطينيين.
وأكدت المملكة أنها ساندت مبدأ السلام كخيار استراتيجي، وقد كان من بين تلك الجهود تقديمها مبادرة السلام العربية عام 2002، وقد أكدت المبادرة بوضوح، أن الحل العسكري للنزاع لم يحقق السلام أو الأمن لأي من الأطراف، وأن السلام العادل والشامل هو خيار استراتيجي.