سلم وزير التعليم الدكتور حمد آل الشيخ، جائزة الملك عبدالله بن عبدالعزيز للترجمة للفائزين بها، خلال الحفل الذي أقامته مكتبة الملك عبدالعزيز العامة احتفاء بهذه المناسبة، مساء اليوم (الأربعاء)، بحضور عدد كبير من المثقفين والكتاب الفائزين بالجائزة في دورتها التاسعة للعام 1440/2018، بقاعة الندوات بالمكتبة.
وطالب آل الشيخ بالعناية بالترجمة قائلا: أدعو جامعاتنا ومراكزها البحثية وكراسيها ومجلاتها العلمية وأعضاء هيئة التدريس إلى العناية بترجمة الجديد من الدراسات والبحوث العلمية من اللغات كافة، بما يحقق قيمة مضافة لرصيدنا المعرفي والعلمي، ويخدم توجه بلادنا نحو الاستثمار في اقتصاد المعرفة.
وبين أن الترجمة جسر وثيق بين ثقافات الألسنة واللغات المختلفة، والنظرة التاريخية تبرهن لنا أن الحضارات تُبنى على العلم والمعرفة.
من جانبه، أكد المشرف العام على المكتبة فيصل بن معمر، أن الجائزة ستقوم بالعمل في الدورات المقبلة لترجمة عدد من الأعمال الفكرية والعلمية من اللغة العربية إلى اللغة الصينية ومن اللغة الصينية إلى العربية؛ مواكبةً لإعلان وزارة الثقافة؛ الاحتفاء بالصين ضيف شرف لعامنا الثقافي 2020.
وكانت الأمانة العامة للجائزة في دورتها التاسعة استقبلت عدداً من الترشيحات في مجالات الجائزة، فقد بلغ العدد الإجمالي للترشيحات 134، ما بين عمل مترجم ومؤسسة ومرشح لجهود الأفراد، في 8 لغات توزعت على 104 أعمال، إضافة إلى المؤسسات والهيئات المرشحة، وقد جاءت الترشيحات من 23 دولة وشارك في تحكيم هذه الدورة 47 محكّمًا ومحكمة.
وطالب آل الشيخ بالعناية بالترجمة قائلا: أدعو جامعاتنا ومراكزها البحثية وكراسيها ومجلاتها العلمية وأعضاء هيئة التدريس إلى العناية بترجمة الجديد من الدراسات والبحوث العلمية من اللغات كافة، بما يحقق قيمة مضافة لرصيدنا المعرفي والعلمي، ويخدم توجه بلادنا نحو الاستثمار في اقتصاد المعرفة.
وبين أن الترجمة جسر وثيق بين ثقافات الألسنة واللغات المختلفة، والنظرة التاريخية تبرهن لنا أن الحضارات تُبنى على العلم والمعرفة.
من جانبه، أكد المشرف العام على المكتبة فيصل بن معمر، أن الجائزة ستقوم بالعمل في الدورات المقبلة لترجمة عدد من الأعمال الفكرية والعلمية من اللغة العربية إلى اللغة الصينية ومن اللغة الصينية إلى العربية؛ مواكبةً لإعلان وزارة الثقافة؛ الاحتفاء بالصين ضيف شرف لعامنا الثقافي 2020.
وكانت الأمانة العامة للجائزة في دورتها التاسعة استقبلت عدداً من الترشيحات في مجالات الجائزة، فقد بلغ العدد الإجمالي للترشيحات 134، ما بين عمل مترجم ومؤسسة ومرشح لجهود الأفراد، في 8 لغات توزعت على 104 أعمال، إضافة إلى المؤسسات والهيئات المرشحة، وقد جاءت الترشيحات من 23 دولة وشارك في تحكيم هذه الدورة 47 محكّمًا ومحكمة.