قطع مندوب السعودية لدى الأمم المتحدة عبدالله المعلمي، بعدم صحة ما تداولته صحيفة سورية عن دعوته مندوب النظام السوري بشار الجعفري إلى حفل عشاء في منزله الخاص.
وقال المعلمي، أمس (الجمعة) في مقابلة على قناة «العربية»: «أتمنى لو كان ذلك التقرير صحيحاً، يسعدنا أن تعود سورية إلى الصف العربي، وأن تكون دولة تمارس دورها ومهامها ضمن إطار الصف العربي، وأن تتخلى عن مواقفها تجاه شعبها في الوقت الحاضر».
وأضاف: «لو صح ذلك لكنا أول المرحّبين بسورية وبالسفير بشار الجعفري. لكن هذا الخبر الذي ذُكر غير صحيح على الإطلاق. هناك من حضر دعوة العشاء التي أقمتها في منزلي تكريماً لوزير الدولة الدكتور فهد المبارك، ولم يكن بينهم السفير السوري».
وأوضح المعلمي اللغط الذي حصل قائلاً: «الذي حدث هو أنه في اليوم التالي كانت هناك ندوة على مستوى الجمعية العامة حضرتها كل الدول وعشرات المندوبين الدائمين. وفي نهاية الندوة دعونا الحاضرين إلى حفل استقبال أقيم على شرف الدكتور فهد المبارك لكي يتمكن المندوبون من التعرف عليه شخصياً. لم تكن هناك دعوة خاصة، أو دعوة على العشاء، أو دعوة في إطار خاص».
وقال المعلمي، أمس (الجمعة) في مقابلة على قناة «العربية»: «أتمنى لو كان ذلك التقرير صحيحاً، يسعدنا أن تعود سورية إلى الصف العربي، وأن تكون دولة تمارس دورها ومهامها ضمن إطار الصف العربي، وأن تتخلى عن مواقفها تجاه شعبها في الوقت الحاضر».
وأضاف: «لو صح ذلك لكنا أول المرحّبين بسورية وبالسفير بشار الجعفري. لكن هذا الخبر الذي ذُكر غير صحيح على الإطلاق. هناك من حضر دعوة العشاء التي أقمتها في منزلي تكريماً لوزير الدولة الدكتور فهد المبارك، ولم يكن بينهم السفير السوري».
وأوضح المعلمي اللغط الذي حصل قائلاً: «الذي حدث هو أنه في اليوم التالي كانت هناك ندوة على مستوى الجمعية العامة حضرتها كل الدول وعشرات المندوبين الدائمين. وفي نهاية الندوة دعونا الحاضرين إلى حفل استقبال أقيم على شرف الدكتور فهد المبارك لكي يتمكن المندوبون من التعرف عليه شخصياً. لم تكن هناك دعوة خاصة، أو دعوة على العشاء، أو دعوة في إطار خاص».