ظلت المملكة طوال تاريخها داعمة لحقوق الشعب الفلسطيني من أجل الوصول إلى حل عادل وشامل، وتشهد المواقف الثابتة للمملكة استمرارها في هذا النهج حتى يصل الشعب الفلسطيني لحقوقه المشروعة.
والموقف السعودي الثابت في دعم كافة الجهود الرامية للتوصل لاتفاق يحقق للشعب الفلسطيني حقوقه المشروعة، ظهر جلياً في كلمة وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان خلال الاجتماع الطارئ لمجلس الجامعة العربية في القاهرة أمس، إذ أكد الأمير فيصل أن القضية الفلسطينية على رأس أولويات السياسة الخارجية السعودية، والقضية الأولى للمملكة منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن.
ويمثل الهدف النهائي لدعم المملكة مفاوضات السلام المباشرة مصلحة الشعب الفلسطيني وفق ما يقررونه بأنفسهم، ولا شك أن قبول أي حل نهائي لخطة السلام مناط بالشعب الفلسطيني، وتواصل المملكة دعم هذا التوجه.
وينبع دعم المملكة للجلوس على طاولة المفاوضات من حرصها على حقوق الفلسطينيين. وساندت المملكة مبدأ السلام خيارا إستراتيجيا من خلال مبادراتها ومواقفها الثابتة.
والموقف السعودي الثابت في دعم كافة الجهود الرامية للتوصل لاتفاق يحقق للشعب الفلسطيني حقوقه المشروعة، ظهر جلياً في كلمة وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان خلال الاجتماع الطارئ لمجلس الجامعة العربية في القاهرة أمس، إذ أكد الأمير فيصل أن القضية الفلسطينية على رأس أولويات السياسة الخارجية السعودية، والقضية الأولى للمملكة منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن.
ويمثل الهدف النهائي لدعم المملكة مفاوضات السلام المباشرة مصلحة الشعب الفلسطيني وفق ما يقررونه بأنفسهم، ولا شك أن قبول أي حل نهائي لخطة السلام مناط بالشعب الفلسطيني، وتواصل المملكة دعم هذا التوجه.
وينبع دعم المملكة للجلوس على طاولة المفاوضات من حرصها على حقوق الفلسطينيين. وساندت المملكة مبدأ السلام خيارا إستراتيجيا من خلال مبادراتها ومواقفها الثابتة.