كشف وزير التعليم الدكتور حمد آل الشيخ سحب 700 مشروع تعليمي من شركات مقاولات متعثرة خلال السنة الحالية، وفسخ عدد من المشاريع المتعثرة، مؤكدا اتخاذ عدد من الإجراءات كإعادة برمجة 32 مشروعا في المنطقة الشرقية عبر إسنادها لشركة تطوير المباني التعليمية، التي أثبتت قيامها بتأهيل شركات المقاولات لضمان انتهاء المشاريع في وقتها بجودة عالية، فضلا عن القيام بالإشراف على تلك المشاريع.
وأعلن على هامش تدشين ووضع حجر الأساس لـ40 مشروعا تعليميا بالمنطقة الشرقية، وذلك بمدرسة أسامة بن عمير الابتدائية، بسيهات بالقطيف، وضع لوحة رقمية جوار أي مشروع تعليمي لتحديد السقف الزمني لانتهائه، إضافة إلى ربط تلك المشاريع بكاميرات مراقبة مربوطة بشرطة تطوير المباني بالرياض لمراقبة مستوى الأداء بشكل يومي، مشيرا إلى تدشين 8 مدارس بطاقة استيعابية تتجاوز 4 آلاف طالب وطالبة، إضافة إلى إسناد 32 مدرسة بطاقة استيعابية 28 ألف طالب وطالبة في مختلف مناطق الشرقية، بحيث تمتد من قرية العليا حتى محافظة القطيف.
وأشار إلى زيارته أمس الأول إلى جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل بالدمام، التي اطلع خلالها على 3 مستشفيات تابعة للجامعة تم الانتهاء من أحدها بسعة 660 سريرا، إضافة إلى وجود مركز لطب الأسرة يحتوي على 200 عيادة، فضلا عن مستشفى لطب الأسنان يضم 60 عيادة، وكذلك مستشفى متكامل بطاقة استيعابية 550 سريرا.
وأعلن على هامش تدشين ووضع حجر الأساس لـ40 مشروعا تعليميا بالمنطقة الشرقية، وذلك بمدرسة أسامة بن عمير الابتدائية، بسيهات بالقطيف، وضع لوحة رقمية جوار أي مشروع تعليمي لتحديد السقف الزمني لانتهائه، إضافة إلى ربط تلك المشاريع بكاميرات مراقبة مربوطة بشرطة تطوير المباني بالرياض لمراقبة مستوى الأداء بشكل يومي، مشيرا إلى تدشين 8 مدارس بطاقة استيعابية تتجاوز 4 آلاف طالب وطالبة، إضافة إلى إسناد 32 مدرسة بطاقة استيعابية 28 ألف طالب وطالبة في مختلف مناطق الشرقية، بحيث تمتد من قرية العليا حتى محافظة القطيف.
وأشار إلى زيارته أمس الأول إلى جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل بالدمام، التي اطلع خلالها على 3 مستشفيات تابعة للجامعة تم الانتهاء من أحدها بسعة 660 سريرا، إضافة إلى وجود مركز لطب الأسرة يحتوي على 200 عيادة، فضلا عن مستشفى لطب الأسنان يضم 60 عيادة، وكذلك مستشفى متكامل بطاقة استيعابية 550 سريرا.