يبحث 140 متحدثا وأكثر من 1200 خبير من 63 دولة في حوار مفتوح سبل مواجهة المخاطر السيبرانية واستثمار الفرص الاقتصادية والتنموية في هذا المجال، وذلك خلال أعمال المنتدى الدولي للأمن السيبراني الذي تنظمه الهيئة الوطنية للأمن السيبراني، كأكبر حدث عالمي في مجال الأمن السيبراني، الذي ينطلق تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، في فندق الريتز كارلتون بالرياض غداً (الثلاثاء)، ويستمر ليومين.
وتشارك في المنتدى كبريات الشركات العالمية في الأمن السيبراني والمسؤولون في المؤسسات الحكومية والدولية، وذلك لتحفيز الاستثمارات في صناعة الأمن السيبراني، ما سيدعم من تطوّر القطاع في المملكة؛ الذي يشهد نمواً مطّرداً ومتسارعاً، كما سيعزّز من نمو قطاع الأمن السيبراني العالمي ككلّ، ويعمل على توطيد أواصر التعاون بين الجهات الإقليمية والعالمية في مجال الأمن السيبراني.
وتقام خلال المنتدى أكثر من 50 جلسة تتطرق لعدد من المواضيع في 5 محاور رئيسية، وهي صناعة الأمن السيبراني والتعاون الدولي في هذا المجال والمجتمع السيبراني والأمن السيبراني والتقنيات الحديثة والتهديدات السيبرانية وسبل مواجهتها.
وتشتمل قائمة المتحدثين في هذا المنتدى على عدد من الوزراء وقيادات الهيئات الحكومية للأمن السيبراني، إضافة إلى عدد من قيادات المنظمات الدولية في هذا المجال؛ وأبرزها الاتحاد الدولي للاتصالات ومنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، ومنظمة الاتصالات العالمية، ومركز الأمن السيبراني التابع للمنتدى الاقتصادي العالمي؛ إضافة لعدد من رؤساء وكبار مسؤولي كبرى الشركات العاملة في مجال الأمن السيبراني والبنى التحتية الحساسة وعدد من الخبراء البارزين في تلك الشركات.
يذكر أن السعودية رفعت قدراتها وإمكاناتها في مجال الأمن السيبراني خلال السنوات الأخيرة، وهي مصنفة في المركز الثالث عشر دوليا بحسب مؤشر الأمم المتحدة GCI لتصنيف الدول ومدى التزامها بالأمن السيبراني. وهي تتطلع إلى تأكيد مكانتها الريادية على الصعيدين الإقليمي والدولي، ومن هذا المنطلق سيشكّل الحدث ملتقى بارزًا يجمع المستثمرين بشركات الأمن السيبراني العاملة على تطوير تقنيات الحماية السيبرانية اللازمة لمواكبة التهديدات الآخذة بالنمو والتطوّر المتسارع.
وتشارك في المنتدى كبريات الشركات العالمية في الأمن السيبراني والمسؤولون في المؤسسات الحكومية والدولية، وذلك لتحفيز الاستثمارات في صناعة الأمن السيبراني، ما سيدعم من تطوّر القطاع في المملكة؛ الذي يشهد نمواً مطّرداً ومتسارعاً، كما سيعزّز من نمو قطاع الأمن السيبراني العالمي ككلّ، ويعمل على توطيد أواصر التعاون بين الجهات الإقليمية والعالمية في مجال الأمن السيبراني.
وتقام خلال المنتدى أكثر من 50 جلسة تتطرق لعدد من المواضيع في 5 محاور رئيسية، وهي صناعة الأمن السيبراني والتعاون الدولي في هذا المجال والمجتمع السيبراني والأمن السيبراني والتقنيات الحديثة والتهديدات السيبرانية وسبل مواجهتها.
وتشتمل قائمة المتحدثين في هذا المنتدى على عدد من الوزراء وقيادات الهيئات الحكومية للأمن السيبراني، إضافة إلى عدد من قيادات المنظمات الدولية في هذا المجال؛ وأبرزها الاتحاد الدولي للاتصالات ومنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، ومنظمة الاتصالات العالمية، ومركز الأمن السيبراني التابع للمنتدى الاقتصادي العالمي؛ إضافة لعدد من رؤساء وكبار مسؤولي كبرى الشركات العاملة في مجال الأمن السيبراني والبنى التحتية الحساسة وعدد من الخبراء البارزين في تلك الشركات.
يذكر أن السعودية رفعت قدراتها وإمكاناتها في مجال الأمن السيبراني خلال السنوات الأخيرة، وهي مصنفة في المركز الثالث عشر دوليا بحسب مؤشر الأمم المتحدة GCI لتصنيف الدول ومدى التزامها بالأمن السيبراني. وهي تتطلع إلى تأكيد مكانتها الريادية على الصعيدين الإقليمي والدولي، ومن هذا المنطلق سيشكّل الحدث ملتقى بارزًا يجمع المستثمرين بشركات الأمن السيبراني العاملة على تطوير تقنيات الحماية السيبرانية اللازمة لمواكبة التهديدات الآخذة بالنمو والتطوّر المتسارع.