ظهرت مدينة دومة الجندل بمنطقة الجوف في العهد الآشوري، وذكرت في نصوص مكتوبة تعود إلى القرنين الثامن والسابع قبل الميلاد حين كانت تسمى «أدوماتو أو أدمو».
عرفت دومة الجندل إحدى بوابات شبه الجزيرة العربية نظراً لموقعها الإستراتيجي على طريق القوافل، كما اتخذها امرؤ القيس قاعدةً له، وشهدت في السنة الخامسة للهجرة غزوة دومة الجندل في حياة الرسول (صلى الله عليه وسلم)، كما دارت بعد سنوات عدة معركة دومة الجندل في عهد أبي بكر الصديق.
ونظراً لتاريخها العريق زار دومة الجندل العديد من المستكشفين للتنقيب عن آثارها القيمة، وذكرها العديد من الشعراء في قصائدهم أبرزهم المتنبي.
تقع محافظة دومة الجندل جنوب غرب مدينة سكاكا وتبعد عن الرياض 900 كلم، وتحتضن العديد من المعالم الأثرية، أبرزها: «قلعة مارد، ومسجد عمر بن الخطاب، والسور والسوق القديمان»، وجميعها تشهد تنفيذ مشاريع تطويرية وتأهيلية لاستقبال الزوّار والسيّاح.
عرفت دومة الجندل إحدى بوابات شبه الجزيرة العربية نظراً لموقعها الإستراتيجي على طريق القوافل، كما اتخذها امرؤ القيس قاعدةً له، وشهدت في السنة الخامسة للهجرة غزوة دومة الجندل في حياة الرسول (صلى الله عليه وسلم)، كما دارت بعد سنوات عدة معركة دومة الجندل في عهد أبي بكر الصديق.
ونظراً لتاريخها العريق زار دومة الجندل العديد من المستكشفين للتنقيب عن آثارها القيمة، وذكرها العديد من الشعراء في قصائدهم أبرزهم المتنبي.
تقع محافظة دومة الجندل جنوب غرب مدينة سكاكا وتبعد عن الرياض 900 كلم، وتحتضن العديد من المعالم الأثرية، أبرزها: «قلعة مارد، ومسجد عمر بن الخطاب، والسور والسوق القديمان»، وجميعها تشهد تنفيذ مشاريع تطويرية وتأهيلية لاستقبال الزوّار والسيّاح.