أكد وزير الدولة عضو مجلس الوزراء رئيس مجلس إدارة الهيئة الوطنية للأمن السيبراني الدكتور مساعد بن محمد العيبان، أن تبني ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز مبادرة حماية الأطفال في العالم السيبراني، يؤكد حرصه على خدمة الإنسانية من خلال الإسهام الفاعل في حماية الأجيال القادمة وتحصينها ممن يستهدفون النشء في العالم السيبراني المفتوح، كما أن مبادرته الكريمة بتمكين المرأة في مجال الأمن السيبراني تعد دعما كبيرا للجهود المبذولة في هذا المجال، مثمنا له هاتين المبادرتين اللتين سيكون لهما أثر جلي في حماية المجتمعات وتعزيز مستوى الأمن السيبراني العالمي حاضرا ومستقبلا.
وفيما رفع شكره لخادم الحرمين الشريفين على رعاية المنتدى الدولي، ودعم ولي العهد لعقده، نوه بالحضور والتفاعل في المنتدى من قبل مسؤولي الأمن السيبراني الدوليين وخبرائه، والقيادات في المؤسسات الحكومية والشركات الدولية الكبرى، والأكاديميين والمستثمرين. وبين العيبان في كلمته خلال المنتدى أمس (الثلاثاء)، أن الأمن السيبراني أضحى إحدى أولويات الدول في عالمنا، الأمر الذي يتطلب تكثيف الجهود الدولية والعمل المشترك لتحقيق أعلى درجات الأمن السيبراني، مشيرا إلى أن أهمية المنتدى تتعزز على المستوى الوطني لتزامنه مع رئاسة المملكة العربية السعودية مجموعة الـ20.
وأوضح أن تسجيل أكثر من 3500 مشارك في هذا المنتدى يدل على حرص المجتمع الدولي وتزايد الوعي بأهمية الموضوعات التي يتناولها المنتدى، ويؤكد ذلك مشاركة أكثر من 120 متحدثا من أبرز قيادات الأمن السيبراني وخبرائه وذوي العلاقة، الذين سيقدمون خلاصة تجاربهم وتبادل الأفكار والخبرات عبر أكثر من 50 جلسة.
وأضاف: سيسلط الضوء كذلك على مواضيع الابتكار والاستثمار في الأمن السيبراني بما يعزز الأبحاث في هذا المجال، وبما يدعم قدرات التحكم والسيطرة والرصد وتحليل المعلومات ومواكبة التطورات السريعة في هذا العالم المتجدد.
وفيما رفع شكره لخادم الحرمين الشريفين على رعاية المنتدى الدولي، ودعم ولي العهد لعقده، نوه بالحضور والتفاعل في المنتدى من قبل مسؤولي الأمن السيبراني الدوليين وخبرائه، والقيادات في المؤسسات الحكومية والشركات الدولية الكبرى، والأكاديميين والمستثمرين. وبين العيبان في كلمته خلال المنتدى أمس (الثلاثاء)، أن الأمن السيبراني أضحى إحدى أولويات الدول في عالمنا، الأمر الذي يتطلب تكثيف الجهود الدولية والعمل المشترك لتحقيق أعلى درجات الأمن السيبراني، مشيرا إلى أن أهمية المنتدى تتعزز على المستوى الوطني لتزامنه مع رئاسة المملكة العربية السعودية مجموعة الـ20.
وأوضح أن تسجيل أكثر من 3500 مشارك في هذا المنتدى يدل على حرص المجتمع الدولي وتزايد الوعي بأهمية الموضوعات التي يتناولها المنتدى، ويؤكد ذلك مشاركة أكثر من 120 متحدثا من أبرز قيادات الأمن السيبراني وخبرائه وذوي العلاقة، الذين سيقدمون خلاصة تجاربهم وتبادل الأفكار والخبرات عبر أكثر من 50 جلسة.
وأضاف: سيسلط الضوء كذلك على مواضيع الابتكار والاستثمار في الأمن السيبراني بما يعزز الأبحاث في هذا المجال، وبما يدعم قدرات التحكم والسيطرة والرصد وتحليل المعلومات ومواكبة التطورات السريعة في هذا العالم المتجدد.