دعا إعلان زغرب المؤسسات الفاعلة والمؤثرة في المجتمع الدولي والداخل الوطني إلى تعزيز مفاهيم الأخوة الإنسانية والوطنية، وتعميق المشتركات الجامعة، والتعاون في مواجهة كافة التحديات، وتحويل المبادرات الإيجابية إلى برامج عملية مؤثرة.
وطالب الإعلان في ختام أعمال المؤتمر، بتمكين المرأة من خلال تعزيز دورها الكامل والمساواة العادلة بينها وبين الرجل، باعتبار ذلك حقا مشروعا ينطلق من المفهوم الحقيقي لمعنى الأخوة الإنسانية بشراكاتها الفاعلة. كما دعا إعلان زغرب القادة الدينيين إلى الإسهام الفاعل في التصدي للمظاهر السلبية العابثة بالسلم والأمن الدولي والمجتمعي، مع العمل على استثمار الرصيد الروحي والقيمي للدين بتعزيز ثقافة السماحة والتسامح والثقة بالآخر. كما طالب الفعاليات الأممية والوطنية بتغليب مصلحة السلم والأمن العالمي والمجتمعي، والتسامي على المصالح الضيقة، والبعد عن خطاب العنصرية والكراهية ضد أي دين أو عرق أو إثارة النعرات التاريخية التي هي في ذمة أصحابها. وأشار المؤتمر إلى أهمية تعزيز قيم العدالة المجتمعية واحترام التنوع الديني والثقافي والإثني، ونبذ الإقصاء والتهميش باعتبار ذلك مدخلا مهما لحل النزاعات الدينية والطائفية والاجتماعية، والتخلص من التحريض والكراهية والتخويف غير المبرر من الآخر، مع دعوة شركاء الوطن الواحد إلى تعزيز الثقة بين مكوناته المختلفة، ودعم مبدأ «الوحدة في التنوع»، ودعوة المؤسسات التعليمية إلى تعزيز القيم الإنسانية والوطنية في وجدان الأطفال وصغار الشباب من خلال مناهج دراسية تفاعلية تخاطب «الوجدان» و«المنطق» معا، وتحفز الشعور الإنساني والوطني بقيمه كافة، وتعمل جنبا إلى جنب مع «الأسرة» لصياغة عقول الأجيال القادمة صياغة سليمة.
وطالب الإعلان في ختام أعمال المؤتمر، بتمكين المرأة من خلال تعزيز دورها الكامل والمساواة العادلة بينها وبين الرجل، باعتبار ذلك حقا مشروعا ينطلق من المفهوم الحقيقي لمعنى الأخوة الإنسانية بشراكاتها الفاعلة. كما دعا إعلان زغرب القادة الدينيين إلى الإسهام الفاعل في التصدي للمظاهر السلبية العابثة بالسلم والأمن الدولي والمجتمعي، مع العمل على استثمار الرصيد الروحي والقيمي للدين بتعزيز ثقافة السماحة والتسامح والثقة بالآخر. كما طالب الفعاليات الأممية والوطنية بتغليب مصلحة السلم والأمن العالمي والمجتمعي، والتسامي على المصالح الضيقة، والبعد عن خطاب العنصرية والكراهية ضد أي دين أو عرق أو إثارة النعرات التاريخية التي هي في ذمة أصحابها. وأشار المؤتمر إلى أهمية تعزيز قيم العدالة المجتمعية واحترام التنوع الديني والثقافي والإثني، ونبذ الإقصاء والتهميش باعتبار ذلك مدخلا مهما لحل النزاعات الدينية والطائفية والاجتماعية، والتخلص من التحريض والكراهية والتخويف غير المبرر من الآخر، مع دعوة شركاء الوطن الواحد إلى تعزيز الثقة بين مكوناته المختلفة، ودعم مبدأ «الوحدة في التنوع»، ودعوة المؤسسات التعليمية إلى تعزيز القيم الإنسانية والوطنية في وجدان الأطفال وصغار الشباب من خلال مناهج دراسية تفاعلية تخاطب «الوجدان» و«المنطق» معا، وتحفز الشعور الإنساني والوطني بقيمه كافة، وتعمل جنبا إلى جنب مع «الأسرة» لصياغة عقول الأجيال القادمة صياغة سليمة.