ناقش رئيس هيئة تقويم التعليم والتدريب الدكتور حسام بن عبدالوهاب زمان، أمس الأول، بحضور وزير التعليم الدكتور حمد بن محمد آل الشيخ، نتائج قياس تحصيل خريجي الجامعات السعودية في الاختبارات المعيارية، وذلك ضمن جدول أعمال «لقاء قيادات الجامعات» المقام في جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن بمدينة الرياض، بحضور مديري ووكلاء الجامعات الحكومية والأهلية.
وتناول خلال اللقاء نتائج خريجي الجامعات في الاختبارات المهنية ومخرجات التعلم، ونتائج طلاب الجامعات السعودية في كل من اختبارات كفايات المعلمين لعام 1440، واختبارات مخرجات التعليم العالي، واختبارات القدرة المعرفية، واختبارات قدرات الجامعيين. وتطرق رئيس الهيئة إلى توضيح أعداد المتقدمين لاختبار كفايات المعلمين لعام 1440 حسب الجامعة، وعدد التخصصات التي تقدم لها طلاب كل جامعة من الجامعات الحكومية، ومستويات الجامعات المحلية في كل من التخصصات العلمية والأدبية في هذا الاختبار.
واستعرض زمان الجوانب التي يقيسها اختبار مخرجات التعليم العالي التي تتضمن المخرجات العامة، وهي: المهارات التفاعلية، والمهارات الشخصية، ومهارات معالجة البيانات، ومهارات التواصل، والمهارات التقنية، والمهارات التحليلية، والمخرجات التخصصية، وهي: الهندسية والإنسانية والإدارية والاجتماعية، إضافة إلى التخصصات التي يغطيها هذا الاختبار.
وأشار الدكتور زمان إلى أن المهارات الـ10 المستهدفة في اختبار مخرجات التعليم العالي للعام الحالي هي الحصول على المعلومات وتقسيمها، استخدام الحاسوب لمعالجة البيانات، حل المشكلات، التفكير الناقد، القيادة، حل النزاعات، مهارات الحساب والرياضيات، اتخاذ القرارات، إدارة الوقت، والمسؤولية. مبينا عدد التخصصات التي تقدم لها طلاب كل جامعة من الجامعات الحكومية في هذا الاختبار، ومتوسط الأداء حسب الجامعة، إلى جانب توزيع المختبرين في كل مهارة من المهارات الأساسية حسب مستوى الأداء.
واختتم مشاركته في لقاء قيادات الجامعات بالحديث عن اختبار قدرات الجامعيين وبيان الهدف منه والفئة المستهدفة به، كما استعرض متوسط الأداء حسب نوع الجامعة حكومية أم أهلية.
يذكر أن مشاركة رئيس هيئة تقويم التعليم والتدريب تأتي ضمن خطة الهيئة لتعزيز ثقافة الجودة، والحرص على نشرها، وتلمس العوامل التي تسهم في تحقيقها، والاستفادة من مخرجاتها وتوصياتها، إلى جانب تبادل الخبرات والتجارب في المجالات العلمية والأكاديمية، بما يسهم في تعزيز وتطوير أداء التعليم الجامعي ورفع مستوى مخرجاته بما يتوافق مع رؤية المملكة 2030.
وتناول خلال اللقاء نتائج خريجي الجامعات في الاختبارات المهنية ومخرجات التعلم، ونتائج طلاب الجامعات السعودية في كل من اختبارات كفايات المعلمين لعام 1440، واختبارات مخرجات التعليم العالي، واختبارات القدرة المعرفية، واختبارات قدرات الجامعيين. وتطرق رئيس الهيئة إلى توضيح أعداد المتقدمين لاختبار كفايات المعلمين لعام 1440 حسب الجامعة، وعدد التخصصات التي تقدم لها طلاب كل جامعة من الجامعات الحكومية، ومستويات الجامعات المحلية في كل من التخصصات العلمية والأدبية في هذا الاختبار.
واستعرض زمان الجوانب التي يقيسها اختبار مخرجات التعليم العالي التي تتضمن المخرجات العامة، وهي: المهارات التفاعلية، والمهارات الشخصية، ومهارات معالجة البيانات، ومهارات التواصل، والمهارات التقنية، والمهارات التحليلية، والمخرجات التخصصية، وهي: الهندسية والإنسانية والإدارية والاجتماعية، إضافة إلى التخصصات التي يغطيها هذا الاختبار.
وأشار الدكتور زمان إلى أن المهارات الـ10 المستهدفة في اختبار مخرجات التعليم العالي للعام الحالي هي الحصول على المعلومات وتقسيمها، استخدام الحاسوب لمعالجة البيانات، حل المشكلات، التفكير الناقد، القيادة، حل النزاعات، مهارات الحساب والرياضيات، اتخاذ القرارات، إدارة الوقت، والمسؤولية. مبينا عدد التخصصات التي تقدم لها طلاب كل جامعة من الجامعات الحكومية في هذا الاختبار، ومتوسط الأداء حسب الجامعة، إلى جانب توزيع المختبرين في كل مهارة من المهارات الأساسية حسب مستوى الأداء.
واختتم مشاركته في لقاء قيادات الجامعات بالحديث عن اختبار قدرات الجامعيين وبيان الهدف منه والفئة المستهدفة به، كما استعرض متوسط الأداء حسب نوع الجامعة حكومية أم أهلية.
يذكر أن مشاركة رئيس هيئة تقويم التعليم والتدريب تأتي ضمن خطة الهيئة لتعزيز ثقافة الجودة، والحرص على نشرها، وتلمس العوامل التي تسهم في تحقيقها، والاستفادة من مخرجاتها وتوصياتها، إلى جانب تبادل الخبرات والتجارب في المجالات العلمية والأكاديمية، بما يسهم في تعزيز وتطوير أداء التعليم الجامعي ورفع مستوى مخرجاته بما يتوافق مع رؤية المملكة 2030.