بخطوات ثابتة وواثقة تمضي المملكة نحو الإصلاح والتعمير والدعم الإنساني غير مكترثة بالمزاعم والأكاذيب المختلقة.
تتحرك المملكة في إطارات عدة في المحيط العالمي، وتعطي أولوية لتقديم الدعم الإنساني في أرجاء المعمورة.. وتتمحور الرؤية 2030 في خدمة وبناء الإنسان السعودي ودعم الإنسانية.. وتعتبر المملكة من الدول الرائدة في الأعمال الإنسانية والإغاثية والتنموية في مختلف دول العالم، حيث دأبت على مد يد العون والمساعدة الإنسانية للدول العربية والإسلامية والصديقة، بلا تمييز، أو عرق.. للإسهام في التخفيف من معاناتها، جراء الكوارث الطبيعية، أو من الحروب، حتى سجلت أولوية بمبادراتها المستمرة في المساعدات والأعمال الإنسانية على مستوى العالم.
واستشعارا لدور المملكة الخيري والإنساني والريادي تجاه المجتمعات المنكوبة والمحتاجة في شتى أنحاء العالم، وفي رفع المعاناة عن الإنسان، حيث بادرت المملكة بإنشاء مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية بالرياض، الذي سيدفع بعملها الإنساني العالمي لمزيد من العطاء والبذل، وفق أسلوب تنظيمي عالمي يضمن دقة وصول المساعدات إلى مستحقيها.
السعودية اليوم تواصل جهودها المستمرة وإخلاصها الدائم في تقديم الدعم والمساعدة، لشعوب العالم في مختلف المجالات، حرصا منها على إغاثة الملهوف، ومساعدة المحتاجين، وتتعامل معهم من خلال مسؤولياتها بتاريخها المجيد وفقاً لمبادئ وتعاليم الدين الإسلامي الحنيف الداعية للمحبة والسلام والتآخي، وتعزيز قيم التسامح والوسطية ووفقاً للمبادئ الإنسانية التي تقررها الاتفاقيات والمعاهدات الدولية كافة بكل ريادة واقتدار.
وحرصاً منه على مد جسور الدعم الإنساني والمساندة للمجتمعات والدول المحتاجة، بادر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز بدعم الحكومة الصينية، ووجه مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية بشكل عاجل بتقديم مساعدات للصين، بما يسهم في تجاوز آثار فايروس كورونا في تحرك إنساني سريع للتعامل مع هذا الوباء ومعالجة آثاره في أقوى رسالة داعمة من الرياض إلى بكين في هذه الظروف الصعبة، حيث تشهد الصين أزمة صحية كبيرة بسبب تفشي فايروس كورونا المستجد الذي أدى إلى إصابة الآلاف ومقتل أكثر من 900 شخص في الصين، كما عبر الحدود إلى بعض البلدان الآسيوية والأوروبية والولايات المتحدة.
وأضحت المملكة في مقدمة الداعمين للعمل الإنساني والتنموي وبالأرقام والإحصاءات وفق ما تشير إليه المنظمات الأممية للعمل الإغاثي والإنساني دون أي تمييز على أساس دين أو عرق أو بلد.
فالمملكة منذ تأسيسها تقدم دون توقف مساعدات إنسانية وتنموية وخيرية إلى مختلف الدول، في شكل تبرعاتٍ كاملة أو منحٍ إنسانية وخيرية وقروضٍ ميسرة لتشجيع التنمية في الدول النامية، وتقوم بدور إنساني شامل في دعم القضايا الإنسانية كافة حول العالم، حتى غدت في المراكز المتقدمة عالمياً في حجم المعونات الإغاثية والإنسانية والتنموية.
لا مجال لمقارنة مكانة وثقل المملكة العربية السعودية إقليمياً ودولياً مع أي دولة أخرى في العالم العربي والإسلامي.. لا مكان لمنافسة السعودية في حب العرب والمسلمين لها.. لا توجد إمكانية ولا قدرات لأي دولة كي تبلغ ما بلغته السعودية من دعم للعمل العربي والإسلامي والإنساني.. هي دار الحرمين الشريفين، ومهبط الوحي.. هي التاريخ والحاضر والمستقبل.. وأي عمل يراد منه مزاحمة السعودية كقائدة للعالم العربي والإسلامي، هو عمل لا طائل منه، ولا فائدة له.
السياسة والدبلوماسية السعودية، الحكيمة والعريقة، التي لا تنجر وراء المهاترات، تدعم وتبني وتعمر ولا تضيع وقتها وجهدها في أمور صغيرة.. لأنها منشغلة بما هو أهم لصالح العالم العربي والإسلامي والإنسانية.
تتحرك المملكة في إطارات عدة في المحيط العالمي، وتعطي أولوية لتقديم الدعم الإنساني في أرجاء المعمورة.. وتتمحور الرؤية 2030 في خدمة وبناء الإنسان السعودي ودعم الإنسانية.. وتعتبر المملكة من الدول الرائدة في الأعمال الإنسانية والإغاثية والتنموية في مختلف دول العالم، حيث دأبت على مد يد العون والمساعدة الإنسانية للدول العربية والإسلامية والصديقة، بلا تمييز، أو عرق.. للإسهام في التخفيف من معاناتها، جراء الكوارث الطبيعية، أو من الحروب، حتى سجلت أولوية بمبادراتها المستمرة في المساعدات والأعمال الإنسانية على مستوى العالم.
واستشعارا لدور المملكة الخيري والإنساني والريادي تجاه المجتمعات المنكوبة والمحتاجة في شتى أنحاء العالم، وفي رفع المعاناة عن الإنسان، حيث بادرت المملكة بإنشاء مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية بالرياض، الذي سيدفع بعملها الإنساني العالمي لمزيد من العطاء والبذل، وفق أسلوب تنظيمي عالمي يضمن دقة وصول المساعدات إلى مستحقيها.
السعودية اليوم تواصل جهودها المستمرة وإخلاصها الدائم في تقديم الدعم والمساعدة، لشعوب العالم في مختلف المجالات، حرصا منها على إغاثة الملهوف، ومساعدة المحتاجين، وتتعامل معهم من خلال مسؤولياتها بتاريخها المجيد وفقاً لمبادئ وتعاليم الدين الإسلامي الحنيف الداعية للمحبة والسلام والتآخي، وتعزيز قيم التسامح والوسطية ووفقاً للمبادئ الإنسانية التي تقررها الاتفاقيات والمعاهدات الدولية كافة بكل ريادة واقتدار.
وحرصاً منه على مد جسور الدعم الإنساني والمساندة للمجتمعات والدول المحتاجة، بادر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز بدعم الحكومة الصينية، ووجه مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية بشكل عاجل بتقديم مساعدات للصين، بما يسهم في تجاوز آثار فايروس كورونا في تحرك إنساني سريع للتعامل مع هذا الوباء ومعالجة آثاره في أقوى رسالة داعمة من الرياض إلى بكين في هذه الظروف الصعبة، حيث تشهد الصين أزمة صحية كبيرة بسبب تفشي فايروس كورونا المستجد الذي أدى إلى إصابة الآلاف ومقتل أكثر من 900 شخص في الصين، كما عبر الحدود إلى بعض البلدان الآسيوية والأوروبية والولايات المتحدة.
وأضحت المملكة في مقدمة الداعمين للعمل الإنساني والتنموي وبالأرقام والإحصاءات وفق ما تشير إليه المنظمات الأممية للعمل الإغاثي والإنساني دون أي تمييز على أساس دين أو عرق أو بلد.
فالمملكة منذ تأسيسها تقدم دون توقف مساعدات إنسانية وتنموية وخيرية إلى مختلف الدول، في شكل تبرعاتٍ كاملة أو منحٍ إنسانية وخيرية وقروضٍ ميسرة لتشجيع التنمية في الدول النامية، وتقوم بدور إنساني شامل في دعم القضايا الإنسانية كافة حول العالم، حتى غدت في المراكز المتقدمة عالمياً في حجم المعونات الإغاثية والإنسانية والتنموية.
لا مجال لمقارنة مكانة وثقل المملكة العربية السعودية إقليمياً ودولياً مع أي دولة أخرى في العالم العربي والإسلامي.. لا مكان لمنافسة السعودية في حب العرب والمسلمين لها.. لا توجد إمكانية ولا قدرات لأي دولة كي تبلغ ما بلغته السعودية من دعم للعمل العربي والإسلامي والإنساني.. هي دار الحرمين الشريفين، ومهبط الوحي.. هي التاريخ والحاضر والمستقبل.. وأي عمل يراد منه مزاحمة السعودية كقائدة للعالم العربي والإسلامي، هو عمل لا طائل منه، ولا فائدة له.
السياسة والدبلوماسية السعودية، الحكيمة والعريقة، التي لا تنجر وراء المهاترات، تدعم وتبني وتعمر ولا تضيع وقتها وجهدها في أمور صغيرة.. لأنها منشغلة بما هو أهم لصالح العالم العربي والإسلامي والإنسانية.