نظمت جامعة الملك فهد للبترول والمعادن، أمس الأول فعاليات المهرجان التطوعي الثاني عشر، الذي يعد أكبر فعالية تطوعية في المنطقة، ويستهدف العديد من القطاعات مثل القطاع الصحي والبيئي، دار المسنين، المراكز الإصلاحية، السلامة المرورية.
وأوضح رئيس الجامعة الدكتور محمد السقاف، أن التطوع يخدم الطالب من ناحية شخصية، فكثير من الشركات والجامعات العالمية تنظر بعين الاعتبار إلى هذا الجانب عند المفاضلة بين المتقدمين إليها، مؤكداً أهمية التطوع في تقوية اتصال الجامعة بالمجتمع وتعزيز ارتباطهما وما يواكب رؤية 2030 التي تؤكد أهمية العمل التطوعي وتوجيهه في مجالات التنمية.
من جانبه، أشار عميد شؤون الطلاب الدكتور أحمد العجيري، إلى أن المهرجان يتضمن أكثر من (11) ألف ساعة من العمل التطوعي في محاولة لإحداث الفرق والأثر الإيجابي في المجتمع.
وتضمنت الفعالية (11) برنامجاً تطوعياً نُفّذ خلالها (31) مشروعاً وشملت البرامج مبادرة غرس، مبادرة طلاء، مبادرة توعية (تقديم رسائل توعوية للمجتمع في مجالات متعددة، مع توضيح بالوسائل البصرية والسمعية والمجسمات التعريفية)، العناية بالمساجد، مبادرة «شكراً» للعمال، مبادرة «علم»، مبادرة إلهام، برنامج «من عبق الماضي» لزيارة المسنين، وزيارة المرضى وذوي الإعاقة، زيارة المراكز الإصلاحية، إضافة إلى برنامج تكافل.
وأوضح رئيس الجامعة الدكتور محمد السقاف، أن التطوع يخدم الطالب من ناحية شخصية، فكثير من الشركات والجامعات العالمية تنظر بعين الاعتبار إلى هذا الجانب عند المفاضلة بين المتقدمين إليها، مؤكداً أهمية التطوع في تقوية اتصال الجامعة بالمجتمع وتعزيز ارتباطهما وما يواكب رؤية 2030 التي تؤكد أهمية العمل التطوعي وتوجيهه في مجالات التنمية.
من جانبه، أشار عميد شؤون الطلاب الدكتور أحمد العجيري، إلى أن المهرجان يتضمن أكثر من (11) ألف ساعة من العمل التطوعي في محاولة لإحداث الفرق والأثر الإيجابي في المجتمع.
وتضمنت الفعالية (11) برنامجاً تطوعياً نُفّذ خلالها (31) مشروعاً وشملت البرامج مبادرة غرس، مبادرة طلاء، مبادرة توعية (تقديم رسائل توعوية للمجتمع في مجالات متعددة، مع توضيح بالوسائل البصرية والسمعية والمجسمات التعريفية)، العناية بالمساجد، مبادرة «شكراً» للعمال، مبادرة «علم»، مبادرة إلهام، برنامج «من عبق الماضي» لزيارة المسنين، وزيارة المرضى وذوي الإعاقة، زيارة المراكز الإصلاحية، إضافة إلى برنامج تكافل.