كشفت مصادر لـ«عكاظ» تطابق نتائج الحمض النووي DNA للجينات الوراثية للشاب محمد علي العماري (23 عاما)، المختطف منذ ولادته في مستشفى الولادة والنساء بالدمام عام 1417، وهو الذي عثر عليه مع شاب آخر، برفقة سيدة خمسينية عندما أرادت استخراج هويات لهما.
وأكدت المصادر أن النتائج التي ظهرت الثلاثاء الماضي أكدت تطابق عينات الوالدين والمختطف محمد العماري.
وبينت المصادر أن نتائج عينات الأم والأخ بالنسبة للمختطف الثاني موسى علي الخنيزي أثبتت تطابقها معه، إلا أنه ينتظر الحسم النهائي لإثبات النسب، عقب وصول والده من الخارج غدا (الجمعة)، لتخرج النتائج الخميس القادم.
وأشارت المصادر إلى أن تفاصيل جريمة اختطاف الطفل محمد العماري تعود عندما دخلت سيدة سمراء إلى الغرفة التي تنومت فيها أمه، بمستشفى النساء والولادة بعد 6 ساعات تقريبا من ولادته، وأخذت الطفل من أمه واختفت عن الأنظار، ولم تسفر النتائج المبذولة للقبض على الخاطفة، لتعيش الأم طيلة السنوات الماضية في معاناة وصدمة وهي ترى رضيعها يخطف أمامها.
وبينت المصادر أن أسرة العماري طارت فرحا بهذه النتائج الجديدة، بعد تطابق العينات مع الشاب الذي عثر عليه.
وأكدت المصادر أن النتائج التي ظهرت الثلاثاء الماضي أكدت تطابق عينات الوالدين والمختطف محمد العماري.
وبينت المصادر أن نتائج عينات الأم والأخ بالنسبة للمختطف الثاني موسى علي الخنيزي أثبتت تطابقها معه، إلا أنه ينتظر الحسم النهائي لإثبات النسب، عقب وصول والده من الخارج غدا (الجمعة)، لتخرج النتائج الخميس القادم.
وأشارت المصادر إلى أن تفاصيل جريمة اختطاف الطفل محمد العماري تعود عندما دخلت سيدة سمراء إلى الغرفة التي تنومت فيها أمه، بمستشفى النساء والولادة بعد 6 ساعات تقريبا من ولادته، وأخذت الطفل من أمه واختفت عن الأنظار، ولم تسفر النتائج المبذولة للقبض على الخاطفة، لتعيش الأم طيلة السنوات الماضية في معاناة وصدمة وهي ترى رضيعها يخطف أمامها.
وبينت المصادر أن أسرة العماري طارت فرحا بهذه النتائج الجديدة، بعد تطابق العينات مع الشاب الذي عثر عليه.