يملكون من الشراسة والقوة، ما يكفي لأن يبثوا الرعب في قلوب أعدائهم، لا يخشون الموت، ولا يفرون منه، يجابهون الخطر حاملين أرواحهم على راحاتهم، متسلحين بالإيمان بالله تعالى، ومؤمنين بأن الدفاع عن الوطن «عقيدة» لا حياد عنها، ونمط حياة يحفز أفراد القوات الخاصة السعودية التابعة للقوات البحرية السعودية على قضاء ساعات طويلة للتدريب على مهارات الحروب الجبلية والرملية، وحتى في الماء، حتى صارت هيئاتهم أقرب إلى أن تكون «الشجاعة» في هيئة رجال.
الرجال السعوديون الذين اعتادوا على التدرب على مهارات القتال حتى ينالوا شارة «الصاعقة» وفق برامج مدروسة علمياً وتكتيكياً تخضع للفحص ودراسة النتائج لتحقق أهداف محددة، تعد الأكثر قوة وإتقاناً على مستوى العالم، إذ حازت عدداً من شهادات الجودة العالمية، ضمن معهد القوات الذي دأب على تخريج عشرات الآلاف من المتدربين من مختلف القطاعات العسكرية.
ويقضي أفراد القوات الخاصة السعودية ساعات طويلة للتدريب على مهارات الحروب، والسير الطويل، والقفز الحر التكتيكي، والتعايش مع البيئة، ومهارات الرماية، واقتحام المباني، لتأهيل القوات بقدرات وإمكانات عسكرية عالية، تعمل على تنفيذ مهامها العسكرية بكفاءة ودقة عالية حتى أصبحت القوات الخاصة السعودية مدعاة للفخر، بعد ما أثبتت كفاءتها في العمل في أصعب الظروف، وحققت نجاحات كثيرة في مهام حساسة ودقيقة في العمليات العسكرية الخاصة، ضمن أقسام وحدات الأمن البحرية الخاصة المكونة من الضفادع البشرية، والصاعقة، والإزالة، العاملة وفق مهام محددة وخاصة، تعمل على تنفيذها بكل دقة. وتضم وحدات القوات الخاصة السعودية مجموعات من الزوارق المتقدمة، والمعدات الخاصة مثل النواظير والمظلات، إضافة إلى الأفراد المتخصصين في العمليات الدقيقة كالقناصة، والاقتحام، واستخدام الطائرات دون طيار، ومعدات أخرى تمكنهم من أداء مهامهم البحرية ليلا ونهارا بكفاءة عالية.
ومنذ عام 1400 -تاريخ تأسيس مدرسة مشاة البحرية ووحدات الأمن البحرية الخاصة-، زودت وحدة القوات الخاصة السعودية بأحدث الأسلحة والتجهيزات مثل المدرعات البرمائية، ومدافع الهاون والرشاشات الثقيلة، وقانصات الألغام، فيما يتم تدريب منسوبيها وفق برامج تدريبية مكثفة داخل وخارج المملكة، على المدرعات البرمائية والزوارق الفائقة السرعة، وفي مجال الغوص، وصيانة المعدات، إضافة إلى التمارين السنوية المشتركة مع عدد من القوات المماثلة في الدول الشقيقة والصديقة تشمل اقتحام المباني، والحروب الجبلية، والسير الطويل، والقفز الحر التكتيكي، والتعايش مع البيئة، ومهارات الرماية، إضافة إلى المناورات السنوية.
الرجال السعوديون الذين اعتادوا على التدرب على مهارات القتال حتى ينالوا شارة «الصاعقة» وفق برامج مدروسة علمياً وتكتيكياً تخضع للفحص ودراسة النتائج لتحقق أهداف محددة، تعد الأكثر قوة وإتقاناً على مستوى العالم، إذ حازت عدداً من شهادات الجودة العالمية، ضمن معهد القوات الذي دأب على تخريج عشرات الآلاف من المتدربين من مختلف القطاعات العسكرية.
ويقضي أفراد القوات الخاصة السعودية ساعات طويلة للتدريب على مهارات الحروب، والسير الطويل، والقفز الحر التكتيكي، والتعايش مع البيئة، ومهارات الرماية، واقتحام المباني، لتأهيل القوات بقدرات وإمكانات عسكرية عالية، تعمل على تنفيذ مهامها العسكرية بكفاءة ودقة عالية حتى أصبحت القوات الخاصة السعودية مدعاة للفخر، بعد ما أثبتت كفاءتها في العمل في أصعب الظروف، وحققت نجاحات كثيرة في مهام حساسة ودقيقة في العمليات العسكرية الخاصة، ضمن أقسام وحدات الأمن البحرية الخاصة المكونة من الضفادع البشرية، والصاعقة، والإزالة، العاملة وفق مهام محددة وخاصة، تعمل على تنفيذها بكل دقة. وتضم وحدات القوات الخاصة السعودية مجموعات من الزوارق المتقدمة، والمعدات الخاصة مثل النواظير والمظلات، إضافة إلى الأفراد المتخصصين في العمليات الدقيقة كالقناصة، والاقتحام، واستخدام الطائرات دون طيار، ومعدات أخرى تمكنهم من أداء مهامهم البحرية ليلا ونهارا بكفاءة عالية.
ومنذ عام 1400 -تاريخ تأسيس مدرسة مشاة البحرية ووحدات الأمن البحرية الخاصة-، زودت وحدة القوات الخاصة السعودية بأحدث الأسلحة والتجهيزات مثل المدرعات البرمائية، ومدافع الهاون والرشاشات الثقيلة، وقانصات الألغام، فيما يتم تدريب منسوبيها وفق برامج تدريبية مكثفة داخل وخارج المملكة، على المدرعات البرمائية والزوارق الفائقة السرعة، وفي مجال الغوص، وصيانة المعدات، إضافة إلى التمارين السنوية المشتركة مع عدد من القوات المماثلة في الدول الشقيقة والصديقة تشمل اقتحام المباني، والحروب الجبلية، والسير الطويل، والقفز الحر التكتيكي، والتعايش مع البيئة، ومهارات الرماية، إضافة إلى المناورات السنوية.