تعددت الروايات حول تسمية الخرخير التي تقع على بعد 800 كيلو متر، شرق منطقة نجران، وتتبعها إدارياً، فمنهم من قال إن التسمية جاءت من كثرة الخيران المتناثرة فيها، والخور هو البئر التي تحتوي على ماء مالحة، وهنالك قول بأنّ التسمية أتت من الخرير، وهو صوت الماء الذي يسمع من آبار الماء في المنطقة، وبعضهم يقول بأنّ التسمية أتت من توغّل المدينة في صحراء الربع الخالي، إذ يطلق البدو لفظة خرخر على من يدخل الصحراء ويبتعد فيها.
واشتهرت الخرخير بطبيعتها الصحراوية الساحرة، فهي جزء من الربع الخالي، وترتبط المدينة مع محافظة شرورة بواسطة طريق معبد أنشئ حديثا يمتد طوله لـ500 كيلو متر، كما أن هناك طريقاً يربط الخرخير بالمنطقة الشرقية.
وتحتضن المدينة أكثر من 16 ألف نسمة، يتمتعون بالخدمات كافة التي وفرتها لهم حكومة المملكة مثل المدارس والمركز الصحي والمطار.
واشتهرت الخرخير بطبيعتها الصحراوية الساحرة، فهي جزء من الربع الخالي، وترتبط المدينة مع محافظة شرورة بواسطة طريق معبد أنشئ حديثا يمتد طوله لـ500 كيلو متر، كما أن هناك طريقاً يربط الخرخير بالمنطقة الشرقية.
وتحتضن المدينة أكثر من 16 ألف نسمة، يتمتعون بالخدمات كافة التي وفرتها لهم حكومة المملكة مثل المدارس والمركز الصحي والمطار.