تلك النجمة المضيئة التي تثير أوجه الثقافة القديمة، يقصدها العرب والأجانب للاستماع بأجوائها الخلابة، بطبيعتها ومناطقها التراثية ومزاراتها السياحية وراحة الترفيه والتنزه فيها.. تلك هي بوابة الشمال تبوك.
من معالم تبوك «مسجد الرسول»، الذي يحتل مكانة مرتفعة في المدينة، ويطلق عليه أيضاً مسمى «المسجد الأثري» أو «مسجد التوبة»، وسبب تسميته بـ«مسجد الرسول» لأن بناءه يرجع إلى عهد نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، إذ صلى فيه عليه الصلاة والسلام ليالي عدة أثناء غزوة تبوك، وشُيد قديماً من الطوب ثم رمم أخيراً.
وهناك «متحف تيماء»، إذ يوضح تاريخ مدينتي تبوك وتيماء، ويضم كل المراحل التاريخية والعصور المختلفة.
وإذا عُرِّج إلى آثار تبوك وتراثها تقف «قلعة تبوك» التي تحولت إلى متحف يعرض الأحداث التاريخية.
من معالم تبوك «مسجد الرسول»، الذي يحتل مكانة مرتفعة في المدينة، ويطلق عليه أيضاً مسمى «المسجد الأثري» أو «مسجد التوبة»، وسبب تسميته بـ«مسجد الرسول» لأن بناءه يرجع إلى عهد نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، إذ صلى فيه عليه الصلاة والسلام ليالي عدة أثناء غزوة تبوك، وشُيد قديماً من الطوب ثم رمم أخيراً.
وهناك «متحف تيماء»، إذ يوضح تاريخ مدينتي تبوك وتيماء، ويضم كل المراحل التاريخية والعصور المختلفة.
وإذا عُرِّج إلى آثار تبوك وتراثها تقف «قلعة تبوك» التي تحولت إلى متحف يعرض الأحداث التاريخية.