أعلنت جامعة الطائف أمس (الثلاثاء)، أرقام المرشحين والمرشحات لدخول المقابلات الشخصية للوظائف الأكاديمية «أستاذ، أستاذ مشارك، وأستاذ مساعد» ووظائف «مدرس لغة»، التي تم التقديم عليها في 19 جمادى الأولى الماضي.
وأوضحت الجامعة أن المقابلات الشخصية ستبدأ اعتباراً من 7 رجب القادم، حسب أرقام التقديم والمواعيد المحددة في جداول المقابلات الشخصية المنشورة في موقعها الإلكتروني وفي حساباتها على موقع التواصل الاجتماعي (تويتر).
وبينت الجامعة أنها ستوزع المقابلات على مقرات عدة، فتجرى مقابلات المرشحين على الوظائف الأكاديمية «أستاذ، أستاذ مشارك، وأستاذ مساعد» في مكتب وكيل الجامعة للشؤون الأكاديمية والتطوير بمقر الجامعة في الحوية «للرجال»، في الطابق الأول من مبنى «15» بمقر الطالبات في الحوية «بوابة الدخول رقم 16».
أما المقابلات الشخصية للمرشحين على وظائف «مدرس لغة»، فستجرى للمتقدمين الرجال في مكتب وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي بمقر الجامعة بالحوية، وللسيدات في مبنى «15» بمقر الطالبات في الحوية «بوابة الدخول رقم 16». وبينت الجامعة أن فتح الوظائف الأكاديمية يأتي ضمن جهود الجامعة لتوطين عدد من الوظائف الأكاديمية المشغولة بمتعاقدين، وكذلك توظيف مدرسي لغة لتلبية حاجاتها من مدرسي اللغة العربية للناطقين بغيرها، وكذلك للتوسع في تدريس اللغة الإنجليزية لطلابها، وبعد إدراجها اللغة الصينية في الخطط الدراسية لطلابها وطالباتها.
وأوضحت الجامعة أن المقابلات الشخصية ستبدأ اعتباراً من 7 رجب القادم، حسب أرقام التقديم والمواعيد المحددة في جداول المقابلات الشخصية المنشورة في موقعها الإلكتروني وفي حساباتها على موقع التواصل الاجتماعي (تويتر).
وبينت الجامعة أنها ستوزع المقابلات على مقرات عدة، فتجرى مقابلات المرشحين على الوظائف الأكاديمية «أستاذ، أستاذ مشارك، وأستاذ مساعد» في مكتب وكيل الجامعة للشؤون الأكاديمية والتطوير بمقر الجامعة في الحوية «للرجال»، في الطابق الأول من مبنى «15» بمقر الطالبات في الحوية «بوابة الدخول رقم 16».
أما المقابلات الشخصية للمرشحين على وظائف «مدرس لغة»، فستجرى للمتقدمين الرجال في مكتب وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي بمقر الجامعة بالحوية، وللسيدات في مبنى «15» بمقر الطالبات في الحوية «بوابة الدخول رقم 16». وبينت الجامعة أن فتح الوظائف الأكاديمية يأتي ضمن جهود الجامعة لتوطين عدد من الوظائف الأكاديمية المشغولة بمتعاقدين، وكذلك توظيف مدرسي لغة لتلبية حاجاتها من مدرسي اللغة العربية للناطقين بغيرها، وكذلك للتوسع في تدريس اللغة الإنجليزية لطلابها، وبعد إدراجها اللغة الصينية في الخطط الدراسية لطلابها وطالباتها.