دشّن مدير الأمن العام الفريق أول ركن خالد قرار الحربي اليوم (الأربعاء) بالرياض المركبات الأمنية الحديثة لدوريات الأمن، وعددا من الآليات السريعة والتجهيزات لإدارة الأسلحة والمتفجرات لتضاف لمنظومة التطوير في الأمن العام. ورفع الحربي الشكر والامتنان لوزير الداخلية على دعمه لقطاع الأمن العام وإداراته المختلفة، الأمر الذي أسهم في تنويع مجمل الخدمات التي يقدمها الأمن العام للمواطن والمقيم، وقال: «اليوم ندشن هذه المركبات والآليات التي تعتبر إضافة مهمة للعمل الأمني الميداني. ونيابة عن كافة منسوبي الأمن العام أتقدم بجزيل الشكر والثناء على العطاء الذي لا يتوقف».
وأكد الفريق أول الحربي أن خطى الأمن وصلت إلى مراحل متقدمة، وأصبحت مثار إعجاب العالم، فالوطن رغم كل التحديات الأمنية التي واجهها والاضطرابات الإقليمية المحيطة به إلا أنه يظل راسخا بحكمة وحنكة القيادة التي تحرص على الاهتمام بالإنسان وتجنيب الوطن كافة المخاطر المحتملة بهمة وعزم لا يلين.
يشار إلى أن دوريات الأمن التي أعلن عنها الفريق أول الحربي مزودة بعدد من التقنيات التي تتضمن إمكانية الاستعلام عن الأشخاص، والمركبات، والبلاغات دون الاتصال بغرف العمليات وهي مرتبطة مباشرة بمركز المعلومات الوطني على مدار الساعة وتتميز بأنها إنتاج أمني وفق مواصفات تم انتقاؤها بعناية تتناسب مع بيئة المملكة والعمل اليومي، كما تم تزويدها بتقنية قياس الكثافات في الميدان وعدد من المؤشرات التي تسهم في سرعة مباشرة البلاغات، وتتضمن الآليات التي تمت إضافتها لإدارة الأسلحة والمتفجرات عددا من الدراجات النارية لنقل الوسائل الخاصة بالكشف عن الأسلحة «k9»، إضافة إلى تزويدها بعدد من التجهيزات الخاصة بالإبطال والإزالة، والمسح والتفتيش، والمتطلبات الفنية لمسرح الحادثة وتوفر الدراجات فرصة الوصول بيسر إلى المواقع التي تشهد كثافة وازدحاما، وسيتم استخدامها هذا العام بموسمي الحج والعمرة بالمواقع الأكثر ازدحاما.
وأكد الفريق أول الحربي أن خطى الأمن وصلت إلى مراحل متقدمة، وأصبحت مثار إعجاب العالم، فالوطن رغم كل التحديات الأمنية التي واجهها والاضطرابات الإقليمية المحيطة به إلا أنه يظل راسخا بحكمة وحنكة القيادة التي تحرص على الاهتمام بالإنسان وتجنيب الوطن كافة المخاطر المحتملة بهمة وعزم لا يلين.
يشار إلى أن دوريات الأمن التي أعلن عنها الفريق أول الحربي مزودة بعدد من التقنيات التي تتضمن إمكانية الاستعلام عن الأشخاص، والمركبات، والبلاغات دون الاتصال بغرف العمليات وهي مرتبطة مباشرة بمركز المعلومات الوطني على مدار الساعة وتتميز بأنها إنتاج أمني وفق مواصفات تم انتقاؤها بعناية تتناسب مع بيئة المملكة والعمل اليومي، كما تم تزويدها بتقنية قياس الكثافات في الميدان وعدد من المؤشرات التي تسهم في سرعة مباشرة البلاغات، وتتضمن الآليات التي تمت إضافتها لإدارة الأسلحة والمتفجرات عددا من الدراجات النارية لنقل الوسائل الخاصة بالكشف عن الأسلحة «k9»، إضافة إلى تزويدها بعدد من التجهيزات الخاصة بالإبطال والإزالة، والمسح والتفتيش، والمتطلبات الفنية لمسرح الحادثة وتوفر الدراجات فرصة الوصول بيسر إلى المواقع التي تشهد كثافة وازدحاما، وسيتم استخدامها هذا العام بموسمي الحج والعمرة بالمواقع الأكثر ازدحاما.