مدينة هادئة، وممر رئيسي للمسافرين إلى المدن السعودية الشمالية، تتمتع بتاريخ عريق، وآثار خالدة، وقبل الإسلام حظيت بمكانة باعتبارها طريقاً تجارياً للقوافل المحملة بالبضائع من وإلى الشام.
هذا الجانب التاريخي لمدينة «بدر» في منطقة المدينة المنورة.. أما الجانب الديني فإنها حظيت بمكانة مهمة باعتبارها ساحة القتال في «غزوة بدر»، وموطئ قدم للنبي (صلى الله عليه وسلم) وجيوشه عند «العريش»، وذكرت في مواضع عدة في القرآن الكريم مقترنة بغزوة بدر، وآثارها الموجودة حاليات سردت أحداث المعركة والبطولات. وكان لتنوع البيئة الطبيعية أثر في تنوع الأنشطة وطرح خيارات متعددة لأهالي المحافظة وزائريها للاستمتاع بأوقات تتناسب كل ذائقة.. أما ماذا عن المشاريع السياحية في بدر؟، فإن هناك استمرارية لمستجدات المشاريع والمبادرات السياحية والتراثية يتم تنفيذها بين حين وآخر، أبرزها: مشروع تطوير الوسط التاريخي لمحافظة بدر، وتأهيل وتطوير المواقع المرتبطة بغزوة بدر وسط المحافظة، وتكامل الوجه السياحي مع الشريط الساحلي. ذلك لأن «بدر» تحظى كغيرها من المحافظات بالتطوير المتواصل، خصوصاً أنها من المحافظات الساحلية لوجود مركز الرايس أحد المناطق الجميلة على شاطئ البحر الأحمر، الذي دشن فيه مرفأ للصيادين يستوعب نحو من 400 قارب صغير، وساحات خدمات ومواقف للسيارات، ومنصات عائمة لرسو القوارب بطول 800 متر.
هذا الجانب التاريخي لمدينة «بدر» في منطقة المدينة المنورة.. أما الجانب الديني فإنها حظيت بمكانة مهمة باعتبارها ساحة القتال في «غزوة بدر»، وموطئ قدم للنبي (صلى الله عليه وسلم) وجيوشه عند «العريش»، وذكرت في مواضع عدة في القرآن الكريم مقترنة بغزوة بدر، وآثارها الموجودة حاليات سردت أحداث المعركة والبطولات. وكان لتنوع البيئة الطبيعية أثر في تنوع الأنشطة وطرح خيارات متعددة لأهالي المحافظة وزائريها للاستمتاع بأوقات تتناسب كل ذائقة.. أما ماذا عن المشاريع السياحية في بدر؟، فإن هناك استمرارية لمستجدات المشاريع والمبادرات السياحية والتراثية يتم تنفيذها بين حين وآخر، أبرزها: مشروع تطوير الوسط التاريخي لمحافظة بدر، وتأهيل وتطوير المواقع المرتبطة بغزوة بدر وسط المحافظة، وتكامل الوجه السياحي مع الشريط الساحلي. ذلك لأن «بدر» تحظى كغيرها من المحافظات بالتطوير المتواصل، خصوصاً أنها من المحافظات الساحلية لوجود مركز الرايس أحد المناطق الجميلة على شاطئ البحر الأحمر، الذي دشن فيه مرفأ للصيادين يستوعب نحو من 400 قارب صغير، وساحات خدمات ومواقف للسيارات، ومنصات عائمة لرسو القوارب بطول 800 متر.