كشف مدير دار الملاحظة الاجتماعية بالمدينة المنورة سعود الترجمي لـ«عكاظ»، أنه سيتم افتتاح مبنى دار الفتيات بالمدينة المنورة قريباً، بعدما كان وجوده فقط في مكة.
وكانت مبادرة (معا لنرتقي بسلوكنا) دشنت كإحدى مبادرات خير أمة، لتوعية الطلاب وتثقيفهم، بمسرح دار الملاحظة، وبمشاركة عدة جهات حكومية، وتستمر شهرا كاملا وتنفذ في 8 مدارس تم اختيارها بناءً على إحصائيات الأكثر دخولا في الدار.
وأضاف الترجمي، أن المبادرة ستكون في المستقبل على مدار السنة، وسيقدمون زيارات للطلاب للمعارض الموجودة في الدار، وتأمل هذه المبادرة إلى تقليل نسبة دخول الأحداث في الدار الذين يبلغ عددهم اليوم 45، ويتلقون كافة الاهتمام والرعاية النفسية والاجتماعية والثقافية والدينية وتقدم لهم المحاضرات والأنشطة المختلفة. وعند خروجهم تتم المتابعة معهم ما يسمى ببرنامج الرعاية اللاحقة.
أما عن جدولهم اليومي فيكون محددا، فيصلون الفجر في جماعة ثم الإفطار والذهاب للمدرسة ثم تناول وجبة الغداء وبعدها فترة راحة يلعبون «البلاستيشن» ويشاهدون التلفاز ومن ثم يكون هنالك نشاط رياضي في الملاعب وبعدها المذاكرة وتناول وجبة العشاء والنوم، وفي الاجازة الاسبوعية تتخللها زيارات من أسرهم.
وكانت مبادرة (معا لنرتقي بسلوكنا) دشنت كإحدى مبادرات خير أمة، لتوعية الطلاب وتثقيفهم، بمسرح دار الملاحظة، وبمشاركة عدة جهات حكومية، وتستمر شهرا كاملا وتنفذ في 8 مدارس تم اختيارها بناءً على إحصائيات الأكثر دخولا في الدار.
وأضاف الترجمي، أن المبادرة ستكون في المستقبل على مدار السنة، وسيقدمون زيارات للطلاب للمعارض الموجودة في الدار، وتأمل هذه المبادرة إلى تقليل نسبة دخول الأحداث في الدار الذين يبلغ عددهم اليوم 45، ويتلقون كافة الاهتمام والرعاية النفسية والاجتماعية والثقافية والدينية وتقدم لهم المحاضرات والأنشطة المختلفة. وعند خروجهم تتم المتابعة معهم ما يسمى ببرنامج الرعاية اللاحقة.
أما عن جدولهم اليومي فيكون محددا، فيصلون الفجر في جماعة ثم الإفطار والذهاب للمدرسة ثم تناول وجبة الغداء وبعدها فترة راحة يلعبون «البلاستيشن» ويشاهدون التلفاز ومن ثم يكون هنالك نشاط رياضي في الملاعب وبعدها المذاكرة وتناول وجبة العشاء والنوم، وفي الاجازة الاسبوعية تتخللها زيارات من أسرهم.