أشاد عدد من المسؤولين الأردنيين بالجهود والإجراءات الاستباقية والوقائية التي اتخذتها وزارة الخارجية السعودية والجهات المعنية؛ بتعليق تأشيرات العمرة وزيارة الحرم النبوي الشريف مؤقتاً لكافة الجنسيات.
وأكد النائب الأردني السابق الدكتور هايل الدعجة أن الخطوة تعكس استشعار السعودية لمسؤوليتها الدينية والأخلاقية والإنسانية تجاه المواطنين والمعتمرين والزوار، وهي خطوة مقدرة وتستحق الإشادة لما تمثله من إجراء احتياطي واحترازي ووقائي؛ لمنع انتشار فايروس كورونا.
وبين السفير الأردني بسام العموش أن الإجراء صحيح وفي وقته ومكانه بخصوص وقف العمرة، ويستند إلى القواعد الشرعية التي تطلب درء المفاسد، لافتاً إلى أن هذا القرار يعكس حكمة إدارية وصحية، حيث الوقاية خير من العلاج، وزوار الحرمين من كل بلاد العالم وهذا يقتضي الحذر.
وبين أن السعودية قد تحتاج لتقليل أعداد الزوار والتشديد في شروط منح التأشيرات، ولا تلام السعودية في أي إجراء لحماية الحجيج من الأذى، وقيامها بهذا الإجراء نيابة عن الدول الإسلامية.
وأشار الإعلامي الأردني رائد الحراسيس إلى أن القرار يأتي في إطار الوقاية التي تنتهجها الدول لحماية مواطنيها والمقيمين والمعتمرين، لافتاً إلى أنهم تلقوا خبر تعليق العمرة وزيارة المسجد بصدر رحب، متفهمين ذلك، وداعمين له.
وأكد النائب الأردني السابق الدكتور هايل الدعجة أن الخطوة تعكس استشعار السعودية لمسؤوليتها الدينية والأخلاقية والإنسانية تجاه المواطنين والمعتمرين والزوار، وهي خطوة مقدرة وتستحق الإشادة لما تمثله من إجراء احتياطي واحترازي ووقائي؛ لمنع انتشار فايروس كورونا.
وبين السفير الأردني بسام العموش أن الإجراء صحيح وفي وقته ومكانه بخصوص وقف العمرة، ويستند إلى القواعد الشرعية التي تطلب درء المفاسد، لافتاً إلى أن هذا القرار يعكس حكمة إدارية وصحية، حيث الوقاية خير من العلاج، وزوار الحرمين من كل بلاد العالم وهذا يقتضي الحذر.
وبين أن السعودية قد تحتاج لتقليل أعداد الزوار والتشديد في شروط منح التأشيرات، ولا تلام السعودية في أي إجراء لحماية الحجيج من الأذى، وقيامها بهذا الإجراء نيابة عن الدول الإسلامية.
وأشار الإعلامي الأردني رائد الحراسيس إلى أن القرار يأتي في إطار الوقاية التي تنتهجها الدول لحماية مواطنيها والمقيمين والمعتمرين، لافتاً إلى أنهم تلقوا خبر تعليق العمرة وزيارة المسجد بصدر رحب، متفهمين ذلك، وداعمين له.